شهد سرادق عزاء الفنان الراحل نور الشريف، الذى أقيم مساء أمس بمسجد عمر مكرم، حضورا كبيرا للمعزين من زملائه وتلامذته من الوسط الفنى لمواساة أسرة الفنان الراحل. تصدر عدد من تلامذة نور الشريف، مدخل المسجد لتلقى عزاء الفنان الراحل، خاصة حسن الرداد، وعمرو يوسف، وشاركتهما ابنته مى نور الشريف مرتدية الملابس البيضاء، التى وقفت بجانب الرجال، فى الوقت الذى انهارت الفنانة بوسى، بعد دخولها فى نوبة بكاء شديدة. واستعانت نقابة المهن التمثيلية ببودى جاردات لتنظيم العزاء وتخصيص مكان بعينه لرجال الإعلام. كانت أول الحاضرين يسرا، وميرفت أمين، والشيخ مظهر شاهين، والفنان سمير صبرى، الذى احتضن سارة نور الشريف، وهى تبكى، كما حرص على الحضور كل من خالد النبوى، وبشرى، وشيرى عادل، ونجوى فؤاد، وحنان مطاوع، والمنتج صادق الصباح، وأحمد ماهر، وسميرة أحمد، ومادلين طبر، ومحمود حميدة، وصفاء أبوالسعود، وليلى علوى، ودنيا عبدالعزيز، وندى بسيونى، ومحمود الخطيب. كما حضر كل من الإعلامية نجوى أبوالنجا، وإيمى سمير غانم، ورولا خرسا، ومدير التصوير والمخرج محسن أحمد، والسيناريست وحيد حامد، والمحامى ثروت الخرباوى، والفنان محمود ياسين، ومرتضى منصور، وكندة علوش وفيفى عبده، ونبيلة عبيد، وعزت العلايلى، والكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد والفنان هانى سلامة. وشارك فى العزاء كل من الفنانين إسعاد يونس، وأحمد عبدالعزيز، وعبدالعزيز مخيون، وأحمد زاهر، وأحمد ماهر، والمنتج أحمد السبكى، والإعلاميان عمر عبدالحميد وأحمد المسلمانى. والكاتب الصحفى عماد الدين حسين، والفنانين صلاح عبدالله، وفاروق فلوكس، وهنا شيحة، وداليا البحيرى، كما حضر المطرب محمد منير، والفنانة سمية الخشاب، والفنانة ندى بسيونى. وتلقت أسرة الفقيد العديد من أكاليل الزهور، أبرزها إكليل مرسل من حركة فتح الفلسطينية.