«هل تتعجب حين يصدق من حولك قصة هبلة أو شائعة مغرضة أو نظرية مؤامرة لا يمكن أن يصدقها واحد لديه أدنى مستوى من التعليم؟ الموضوع مش صعب. تعالوا نشوف. «بهذه الكلمات استهل الإعلامي باسم يوسف مقاله ل«الشروق». وأضاف باسم يوسف في مقاله «يناير 1997. يعنى من 16 سنة. لاحظت هرجا ومرجا وناس بتشاور وبتتكلم. إيه ده معقول؟ إنه المذيع اللامع مفيد فوزى يمشى داخل النادي. كان المذيع اللامع مصحوبا بكاميرا فيديو، وكان هو ممسكا بميكروفونه، ويقوم بإجراء حواراته مع مرتادي النادي». المقال كاملا على صفحات «الشروق » الثلاثاء..