طلب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، من الحكومة السورية السماح لمفتشي المنظمة الدولية بالتحقيق في أحدث مزاعم عن وقوع هجوم بالغاز، وإتاحة دخولهم على الفور لمناطق في ريف دمشق، يسيطر عليها مقاتلو المعارضة حيث قتل مئات على ما يبدو على بعد أميال قليلة من الفندق الذي يقيم فيه الفريق. وفي نفس السياق، قالت حكومة الرئيس باراك أوباما إنها "فزعت" من الأنباء عن تلك الوفيات. وأضاف مسؤول أمريكي مطلع أن الهجوم فيما يبدو من صنع حكومة الأسد، غير أن حكومة أوباما أوضحت أن أي رد من جانبها سيتوقف على تأكيد وقوع هجوم كيماوي ومنشأه.