حاول رفقاء المشوار وأصدقاء العمر من النجوم الكبار والشباب الذين خطوا أحلامهم الأولى بجواره فى أعمالهم أن يخففوا من أحزان الفنان حسن حسنى فى ليلة عزاء فقيدته وابنته «رشا». فى سرادق العزاء الذى أقيم بمسجد الحامدية الشاذلية كانت الدموع تأتى ثم ما تلبس أن تتماسك داخل عيون الفنان القدير من حين لآخر، بينما لحظة الحزن هزمت كل محاولاته ليبدو متماسكا.
وعندما بدأ المقرئ تلاوته آية «يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى»، هدأ قليلا حسن حسنى.
من النجوم الذين شاركوا فى العزاء الفنان أحمد السقا، ومحمد هنيدى اللذان كانا من أوائل الوافدين ثم غادرا عقب دخول الفنان محمود عبدالعزيز، والفنان أحمد بدير الذى جلس بجوار حسن حسنى، وحضر أيضا كريم عبدالعزيز برفقة والده المخرج محمد عبدالعزيز، ومصطفى شعبان، ومحمد سعد، وحمادة هلال، وأحمد عيد، وأحمد رزق، وشريف منير، وكمال أبورية، وأشرف عبدالباقى، ورامز جلال، وهانى رمزى، وسمير غانم، وأحمد بدير الذى وقف بجوار حسن حسنى، وفاروق الفيشاوى، وأحمد راتب، وأشرف زكى، ولطفى لبيب، ويوسف فوزى، وعصام كاريكا، وإدوارد، ومصطفى حشيش، وغسان مطر، ومحمد أبوداود، ومحمود ياسين، وفاروق فلوكس، وعماد رشاد، وصلاح عبدالله، وخالد زكى، وسعيد طرابيك، والمنتصر بالله، وسمير صبرى، ومحمد الشقنقيرى، ومحمد لطفى، ورياض الخولى، وأحمد آدم، وعادل حقى، ونبيل الحلفاوى، ومحمد وفيق، ومن المذيعين طارق علام، وبوسى شلبى، وأسامة منير، وأكرم حسنى، ومن الفنانات نيللى كريم ونبيلة عبيد، وفيفى عبده، وزينة، ونجوى فؤاد، وشهيرة، ومى سليم، وبشرى، وأميرة فتحى، وماجده زكى، ودلال عبدالعزيز، ورجاء الجداوى، وميرفت أمين، وهالة صدقى، وزيزى البدراوى، ودينا، ونهال عنبر، ونشوى مصطفى، وأميرة العايدى، ومن المخرجين سامح عبدالعزيز، ومحمد النجار، وأحمد صقر، وشريف عرفة، ووائل إحسان، وسعيد حامد وأكرم فريد، وأحمد البدرى ومن المنتجين محمد وأحمد السبكى، ووائل عبدالله، ومحمود شميس، وإسعاد يونس، ومحمد العدل، ومحمد فوزى، بجانب نادر صلاح الدين، ووجدى الحكيم، وفيصل ندا، والأب بطرس دانيال».