أعتبر الدكتور عبد الحليم قنديل- القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، أن محاولة الثوار التعامل مع الحريق الناشب من اعتداء قوات الأمن علي أحد المساكن الأثرية بجانب مستشفي الدوبارة والكنيسة، يحمل مسؤولية العنف للداخلية وحدها.
وتابع الكاتب الصحفى فى تغريدة على حسابه الشخصى بموقع "تويتر"، أن بعد استمرار نفس سياسة الداخلية الأمنية بسحل الشباب وتعرية البنات لا مناص عن هيكلة الوزارة ومحاكمة مرسي ووزير داخليته عن جرائم القتل والتعذيب، لافتاً إلى أن اللقاءات السرية لوزير الداخلية الحالي اللواء محمد إبراهيم مع قيادات جماعة الإخوان المسلمين تسعي لإنتاج أثرا شعبياً لتشويه الثوار من أجل فرض السيطرة القمعية علي الشعب.