اعلنت جماعة متشددة مسؤوليتها عن مقتل 13 رجلا، عثر على جثثهم وهي مقيدة وبها آثار طلقات نارية، في شرق سوريا الشهر الماضي، وهو الحادث الذي ندد به مراقبو الأممالمتحدة، ووصفوه بأنه "مروع ولا يُغتفر". وقال نشطاء في ذلك الوقت: "إن القتلى منشقون عن الجيش وقتلوا على يد قوات الرئيس السوري بشار الأسد، لكن جبهة النصرة (وهي جماعة متشددة) أعلنت مسؤوليتها عن عدة تفجيرات، وقعت مؤخرًا قالت، إن القتلى مسؤولي الأمن سوريون.