أكدت الممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز أنها أصبحت تبدى إهتماما كبيرا بطفليها التوأم ماكس و إيما البالغين من العمر ثلاث سنوات لدرجة أنها لم تعد تجد وقتا للإستحمام. وذكرت مجلة "كلوزير" الفرنسية أن جنيفر لوبيز أضافت أنها تعمل الآن على تقسيم وقتها ما بين فنها كممثلة ومغنية وطفليها بعد أن كانت فى بادىء الأمر تكتفى بالعناية بهما تحت إشراف مربية متخصصة.
وأضافت لوبيز التى يطلق عليها فى هوليود لقب القنبلة اللاتينية أنها تريد أن يشعر طفليها بحنانها عليهما وأن يدركا أنها تضحى بجانب كبير من وقتها وعملها من أجل الإهتمام بهما خاصة بعد أن إنفصلت عن والدهما الممثل الأمريكى مارك أنطونى.
يشار إلى ان مجلة بيبول الأمريكية كانت قد إختارت فى أبريل الماضى جينفر لوبيز كأجمل إمرأة فى العالم .