في إبداع فكري متميز، تشدو الأديبة الكبيرة أهداف سويف بخواطرها تجاه مجمل الأحداث التي عاشتها مصر في الأيام الأخيرة. فتتذكر أهداف سويف تفاصيل ما حدث كشريط سينمائي: نزول الشعب إلى الشارع ومقاومة الأمن المركزي وظهور الألتراس، ثم نزول الشرطة العسكرية وتشكيل اللجان الشعبية وإقامة المتاريس في الشوارع بسبب غياب الأمن، ونزول بهوات الزمالك ببنادق صيد البط وعصي الجولف، وهدير المقاتلات الحربية فوق الرؤوس في ميدان التحرير وإنشاء جريدة "القلة المندسة". فكل فئة من فئات الشعب تريد أن يكون لها دور في الثورة. وتختم الكاتبة الكبيرة قائلة: اللى يحب مصر.. ييجى يغني لمصر! لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي: http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=396850