كشفت دراسة طبية حديثة، أن الرضاعة الطبيعية تقي الطفل كثيرا من التعرض لارتفاع الحرارة، خاصة عقب تلقيه التطعيمات الروتينية، وذلك بالمقارنة بالأطفال الذين يتلقون الرضاعة الصناعية. ويوضح الأطباء أن الطفل عند تلقيه للمصل يصبح جسمه بحاجة إلى مقويات وتدعيمات تساعده وتمكنه من مقاومة أي أعراض جانبية قد تطرأ، وهو ما يحتويه لبن الأم من عناصر غذائية وحماية كاملة له. كما لوحظ أن الأطفال الذين يتلقون الرضاعة الطبيعية أقل عرضة للمعاناة من التهابات الأذن ومشكلات في التنفس وتكرار نوبات الإسهال.