قال رئيس بلدية عسقلان المحتلة، أكبر وأقدم مدن فلسطين التاريخية، إن حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" لا تزال لديها القدرة على إطلاق الصواريخ على المدينة، "ويجب ألا يخدعنا الصمت"، وفقا لما نقلته القناة 14 الإسرائيلية. ورغم شن جيش الاحتلال الإسرائيلي توغلًا بريًا داخل قطاع غزة، منذ مساء يوم 27 أكتوبر، بهدف الاشتباك مع مقاتلي المقاومة الفلسطينية، إلا أنها لا زالت تطلق الصواريخ صوب الداخل المحتل بما فيها تل أبيب. وفي 27 أكتوبر، أعلنت كتائب القسام قصف "تل أبيب" رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين. وأعلنت كتائب القسام قصف قاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية، ورشقات صاروخية أخرى باتجاه الأراضي المحتلة رداً على المجازر المستمرة. وفي 28 أكتوبر، قصفت كتائب القسام قاعدة "زيكيم" برشقة صاروخية رداً على المجازر المستمرة، وقصفت أيضا تحشدات للعدو في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية، وأعلنت بعدها قصف "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر. وفي نفس اليوم قصفت كتائب القسام تحشدات للاحتلال في موقع "إيرز" بقذائف الهاون، وقصفت "عسقلان" برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين. وقصفت كتائب القسام تحشدات مواقع اسرائيلية في موقع "صوفا" بقذائف الهاون، وديمونا وأسدود المحتلة برشقة صاروخية رداً على استهداف المدنيين، فيما طالت صواريخ المقاومة تل أبيب مرتين في اليوم ذاته. وفي 29 أكتوبر، جددت كتائب القسام قصفها ل"تل أبيب"، وقصفت قاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية، وتحشدات الإسرائيلين في كيبوتس "نحال عوز" بعدد من قذائف الهاون. ودكت كتائب القسام موقع إيرز الصهيوني بقذائف الهاون والصواريخ لقطع النجدات عن الآليات المشتعلة التي تم استهدافها في محيط الموقع. وفي 30 أكتوبر، قصفت كتائب القسام مغتصبة نتيفوت وأسدود وبئر السبع المحتلة برشقة صاروخية، وكيبوتس نيريم، وموقع مارس بقذائف الهاون. وأطلقت كتائب القسام صاروخ "متبّر" تجاه طائرة صهيونية مسيرة مأهولة في سماء المنطقة الوسطى، وجددت قصفها المستمر لتل أبيب لمرتين في اليوم ذاته. وفي 31 أكتوبر، قصفت كتائب القسام كيبوتس "نيريم" و"العين الثالثة" وموقع مارس بقذائف الهاون، فيما قصفت قاعدة "نيفاتيم" الجوية ومغتصبة نير اسحاق برشقة صاروخية. كما قصفت كتائب القسام "غوش دان" برشقة صاروخية جديدة، وللمرة الثالثة، وقاعدة رعيم وأسدود المحتلة، وأيضا جددت قصفها لتل أبيب المستمر. وفي 1 نوفمبر، أعلنت كتائب القسام عن قصف قاعدة "رعيم" العسكرية وأسدود المحتلة، وكيبوتس نيريم، وبثت صورا لقصف صاروخي استهدف مدنا ومستوطنات إسرائيلية. وأطلقت كتائب القسام رشقة صاروخية تجاه بوابة النسر شرق المحافظة الوسطى، ومركز قيادة إسرائيلي شمال غرب غزة بقذائف الهاون. فيما جددت القسام قصفها لتل أبيب، وقصفت تحشدات لقوات الاحتلال غرب "إيرز" بقذائف الهاون، وقصفت تحشدات لقوات العدو في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية. وفي 2 نوفمبر دوت صفارات الإنذار في 20 بلدة ومدينة وسط إسرائيل ومنطقة تل أبيب الكبرى، منها كيبوتس نيريم، وبئر السبع المحتلة، وتجمعاً للجنود الصهاينة شرق حي الزيتون، وتل أبيب. وفي 3 نوفمبر، جددت كتائب القسام قصف تل أبيب برشقة من الصواريخ، وقصفت أيضا تجمعاً للآليات غرب "إيرز" بقذائف هاون من العيار الثقيل، وقاعدة رعيم العسكرية، ومغتصبة نتيفوت، وسيديروت، وبالطبع تل أبيب. وفي 4 نوفمبر، أعلنت القسام عن قصف كيبوتس "نيريم" وأسدود المحتلة وسديروت برشقة صاروخية، فيما قصفت "إيلات" بصاروخ عياش 250، وجددت قصف تل أبيب رداً على المجازر المستمرة بحق المدنيين. وفي 5 نوفمبر، أعلنت القسام عن ضرب رشقات صاروخية باتجاه الأراضي المحتلة، وغرب إيرز، ومجمع مفتاحيم، وسديروت، وبئر السبع، ورعيم العسكرية، وتجدد القصف المستمر لتل أبيب. وفي 6 نوفمبر، قصفت القسام قاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية، وأسدود وتل أبيب الكبرى والأراضي المحتلة. وفي 7 نوفمبر، قصفت كتائب القسام تحشدات لقوات العدو في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية. وفي 8 نوفمبر، قصفت كتائب القسام قاعدة "رعيم" العسكرية وأسدود المحتلة برشقة صاروخية. وفي 9 نوفمبر، أعلنت القسام قصف قاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية، وكيبوتس "نيريم" بعدد من قذائف الهاون، وجددت قصفها ل"تل أبيب" بعد بضع أيام؛ رداً على المجازر بحق المدنيين. وفي 10 نوفمبر، أعلنت كتائب القسام قصف تجمع مفتاحيم، وبئر السبع المحتلة برشقة صاروخية، وتوجيه رشقات صاروخية أخرى باتجاه الأراضي المحتلة. وأعلنت كتائب القسام عن دك موقع "مارس" العسكري بقذائف الهاون. وفي 11 نوفمبر، أعلنت كتائب القسام قصف تحشدات لقوات الاحتلال في كيبوتس "حوليت" بقذائف الهاون من العيار الثقيل. وفي 12 نوفمبر، قصفت كتائب القسام تحشدات لقوات الاحتلال في كيبوتس "حوليت" بقذائف الهاون من العيار الثقيل، وأعلنت توجيه رشقات صاروخية تجاه الأراضي المحتلة. وفي 13 نوفمبر، جددت كتائب القسام قصف "تل أبيب" برشقة صاروخية بعد بضع أيام. وفي 14 نوفمبر، أعلنت كتائب القسام عن 4 انفجارات هائلة هزت مدينة تل أبيب، بعد دفعة صاروخية استهدفت مناطق واسعة في وسط الأراضي الفلسطينيةالمحتلة، حيث نقلت قناة الجزيرة القطرية أنباء عن إصابات بين سكان تل أبيب نتيجة الصواريخ. وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس": "قصفنا تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية في حق المدنيين". ووفقا لوسائل إعلام إسرائيلية، فقد تم إطلاق نحو 20 صاروخاً من قطاع غزة تجاه عسقلان المحتلة، حيث وقعت أضرارا في المباني والسيارات، فيما شهدت 5 اعتراضات صاروخية في دفعة صاروخية باتجاه مدن الساحل وتل أبيب الكبرى. وأعلنت كتائب القسام قصف تحشدات لقوات الاحتلال في موقع "كرم أبو سالم" بقذائف الهاون من العيار الثقيل، وقاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية.