يوم قتل الزعيم نجيب محفوظ دار الشروق منصة اقرأ لى يعيش الجد «محتشمى زايد» مع ابنه «فواز» المتزوج «هناء»؛ حيث يعمل الزوجان لفترتيْن، تغطية لحاجات الأسرة. أما الحفيد «علوان فواز محتشمى» فتربطه علاقة حبّ ب «رندة سليمان مبارك»، لكنهما مخطوبان لسنوات عجزا فيها عن إتمام حلمهما بالزواج لصعوبة المعيشة، ثم قتل الزعيم. ينقطع إرسال الاستعراض العسكرى، وحين يعود يعلن عن تعرض الرئيس أنور السادات لمحاولة اعتداء فاشلة ومغادرته إلى منزله. ثم خبر عن تعرضه لإصابة طفيفة يعالج منها، ثم تذاع أناشيد وطنية. وفى المساء يذاع القرآن الكريم، ومعه نعرف الحقيقة التى تأخر الإعلان عنها؛ قتل الزعيم، فكيف ستتفاعل هذه الشخصيات مع اغتيال الرئيس السادات؟ «ترانيم فى ظل تمارا» محمد عفيفى دار الشروق منصة اقرأ لى هذا هو آخر ما كتب محمد عفيفى، قبل أن ينتقل إلى العالم الآخر. ولا شك أن عالم محمد عفيفى الآخر سيكون بمثل بساطة وجمال وصفاء وصدق عالمه الأول؛ عالمه الأرضى... بيته وحديقته اللذان عاش بينهما حياته، خاصة آخر أيامه، يتأمل ما حوله بعين فنان وعين فيلسوف «حلمى التونى». «كبرت ونسيت أن أنسى» بثينة العيسى الدار العربية للعلوم منصة storytel عندما سقطتُ وشجّ حاجبى. عندما أجبرتنى معلمة الرياضيات على الوقوف ووجهى للحائط، لأننى نسيت أن 7 × 6 = 42. عندما انكسرت درّاجتى ولم يشتروا لى أخرى، لكى لا أكسرها. عندما انكسرت زجاجةُ روحى. عندما مات والداى. عندما لم أمت أنا. عندما كان العالم كثيرا وأنا وحدى. عندما نحر أخى دميتى لأن «الباربى» حرام. وشطب قناة «سبيس تون» لأن «البوكيمون» حرام. عندما خلع صورة أمى وأبى من البرواز ودفنها فى الدرج المكسور، كى لا تطرد الملائكة. عندما أجبرتُ على دخول كلية البنات، حفاظا على عفافى. عندما عرضنى على صديقه للزواج، حفاظا على عفافى. عندما مزّقتُ أغلفة كتبى لأحميها من الحرق. عندما كتبتُ قصيدتى الأولى أسفل علبة الكلينيكس، وأنا أرتجفُ من الخوف. قالوا لى جميعا: تكبرين وتنسين. المشكلة هى أننى كبرتُ ولم أنسَ، كبرتُ ونسيتُ أن أنسى. «فى بلد الرجال» هشام مطر دار الشروق منصة storytel يروى الحكاية ويحتل بطولتها «سليمان» الصبى ابن التسع سنوات، الذى يعيش فى عالم الطفولة بين الأصدقاء والمدرسة واللعب، بينما يحوطه عالم غريب من الجواسيس والمخبرين اللذين ينتظرون عودة والده لكى يأخذوه إلى المجهول. تتمتع الرواية بسردية زخمة وتفاصيل بلد جميل ومفعم بالحياة هو ليبيا. نالت الرواية جائزة الجارديان للعمل الأول فى بريطانيا، وجائزة حلقة نقاد الكتاب الوطنى فى أمريكا، كما نالت العديد من الجوائز الأدبية الدولية المرموقة؛ منها: جائزة كتاب الكومنولث الخاصة بأوروبا وجنوب آسيا، وجائزة أونداتجى، والجائزة الإيكالية بيميو فلايانو لأفضل رواية، وتُرجمت لما يزيد على 30 لغة.