بدأت أحداث الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "شقة فيصل" بزيارة ميزو (كريم محمود عبد العزيز) قبر والدته، بعد إخفاء شقيقه أشرف زغللة (أحمد فتحي) خبر وفاتها عنه. وحين عودة ميزو إلى شقة فيصل، وجد المعلم شرابي (ضياء الميرغني) يقيم حفلاً لسكر (أيتن عامر) وتقدم لخطبتها، وعندما رفضت الزواج منه، طرده ميزو. جاء شرابي مع بعض عناصر الشرطة إلى شقة فيصل، وقدم بلاغاً كاذباً بأنها شقة دعارة، ولكن مع إثبات الشاهد الوحيد (الصول حكيم) الذي يقوم بدوره (أحمد حلاوة)، بحسن سير وسلوك كل من ميزو وسكر وشقيقتها شربات (نسرين إمام)، قامت قوات الشرطة بالقبض على شرابي؛ لتقدمه ببلاغٍ كاذب. حاول أيمن ريموت (الراحل وائل نور) والصول حكيم وزغلول بإقناع جارهم ميزو أن يترك شقة فيصل؛ حتي لا يتحدث أحدهم عن جلوسه وحيداً مع شربات وشقيقتها سكر، ولكنه رفض الخروج من الشقة الذي تركها له والده. هدد هاني نجل أيمن ريموت، هبة (منة عرفة)، بصورها مع جارها زغلول أثناء رؤيته لهم سابقاً، ووافقت هبة أن تذهب إليه في محل والده، بعد ابتزازه لها ومحاولة منه في إثارة الرعب بداخلها. ذهبت سكر بصحبه ميزو إلى قسم الشرطة؛ لعمل محضر للعمل شرابي بعدم التعدي، وتنازلوا عن حبسه بعد معرفتهم بمرض ابنته من الصول حكيم. انتهت أحداث الحلقة بتوزيع غادة زوجة زغللة لبضاعة المخدرات الخاصة به، مقابل أن يعطيها جرعتها من المخدرات يومياً.