كإنهمار المطر تتسارع النبضات بشوق صاخب إلى لقياك إعصار من المشاعر داهمتني إستحوذتني من عنقي إلى أخمص قدمي غادرت عالمي و يممت روحي إليك أأأأأه كم أحتاجك الأن أشهقك شوقا بجنون ثوره من اللهفه وحمم من الأرق تزفر داخلي رغبه ملحه تجتاجني أن أتنفسك أتلاشى بين يديك أتهادى على كتفك أقيم بين شفتيك همسات عشق و هيام أتكحل بنظرات عيونك التي تخترقني تربكني و تبعثرني أحتاجك حد الرغبه في اللاشىء سوى الغرق بك