ياسر الحمبولى والملقب بخط الصعيد من قرية الزينية بالاقصر والذى شغل الراى العام بمحافظات مصر وليس الأقصر فقط وتسبب فى حالة من الرعب والهلع لأبناء الأقصر. المدعو ياسر الحمبولي المحكوم عليهم بالسجن المؤبد في قضية مقتل رئيس مباحث القصير وسط زراعات القصب شمال مدينة الأقصر، مع أفراد العصابة. يذكر أن ياسر الحمبولى كان الذراع اليمنى لهاشم العزب الملقب ب "خط الصعيد " الذي حكم عليه بالإعدام في قضية مقتل رئيس مباحث القصير، واشترك الحمبولي مع "الخط " في عمليات كثيرة روعت أمن المواطنين بالأقصر، أبرزها اقتحام محطة بنزين بالكرنك وقتل عاملين بها واقتحام نقطة تفتيش والاستيلاء على الأسلحة الميري من أفراد الشرطة ،إضافة للكثير من عمليات ترويع المواطنين. أكد مصدر امنى أن ياسر الحمبولى و عصابته يمتلكون المئات من الأسلحة والذخائر المصنعة خارج مصر مضيفا أنه قام باستيرادها من الخارج مؤكدا أن نجل الحمبولى كان على هاتفة صور لذخائر وأسلحة غريبة الشكل . وأضاف أن الحمبولى من السهل القبض علية إلا أن ما يملكه من أسلحة يفوق ما تملكه الداخلية من ذخائر وأسلحة في الأقصر مما يجعل قضية القبض علية صعبة جدا. مباحث الأقصر قد أطلقت ظهر سراح نجل الحمبولي بعد قيامه بسرقة منطاد سياحي لإرغام الشرطة على إرجاع نجله. حيث قامت مباحث الأقصر بالقبض على حشمت ياسر الحمبولى (13 سنة) لإرغام والده على تسليم نفسه مما جعل الحمبولي يسرق منطادا تابعا لإحدى الشركات السياحية بالأقصر، وذلك للتفاوض مع أجهزة الأمن على الإفراج عن ابنه. وكان عمال شركة "ألاسكا" للبالون الطائر قد فوجئوا بعد انتهاء رحلة المنطاد وهبوطه على الأرض بجوار فندق السوفتيل بالكرنك، بمجموعة مسلحة آليا مكونة من 15 فردا يتزعمهم المدعو ياسر الحمبولى، واختطفوا السيارةرقم 3467 نقل الأقصر التابعة للشركة والتي كانت تحمل المنطاط : نائب من الفلول وراء جرائم"الحمبولى" للبالون، والسيارة التي كانت تحمله، والذي استولى عليه مسلحون في عصابة ياسر الحمبولي "خط الصعيد" الأسبوع الماضي خلال هبوطه بمنطقة الزينية. ائتلاف الأقصر يطالب بأجراء تحقيقات عادلة وعلانية مع المدعو ياسر الحمبولى فيما نسبه لضباط الشرطة ويطالبه بتسليم نفسه . حيث أكد نصر وهبى المنسق العام لائتلاف الأقصر بأن ما قاله المتهم ياسر الحمبولى يحتمل الصدق أو الكذب لذا نطالب فى ائتلاف الأقصر بضرورة أجراء تحقيقات عادلة وعلانية معه وأذا ثبت صدق كلامه فلابد من أجراء تحقيقات فوريه مع ضباط الشرطة المذكوره أسمائهم فى الحوار الصحفى فيما نسبه لهم من جرائم وأذا ثبت أدانته يتم توقيع أقص عقوبة عليه خاصة فى الوقائع التى قام بذكرها وهى كالاتى واقعة تهريب المساجين من سجن قنا العمومى أثناء الثورة والتى وقعت بالفعل وليس فى سجن قنا العمومى فقط ولكن فى جميع سجون مصر والواقعة الثانية الخاصة بشأن وقائع تعذيب أبنه بالكهرباء داخل قسم الشرطة والواقعة الثالثه والخاصة بتلفيق أكثر من1000 اتهام له من قبل ضباط الشرطة لأراحة أنفسهم فى البحث عن المجرمين الحقيقيين والواقعة الرابعة الخاصة بقضية مقتل مفتش مباحث القصير والتى أكد برائته منها وأنه يمتلك دليل على هذه البراءة حيث أكد فى الحوار الصحفى أنه كان محتجزا في هذه الفترة التي قتل فيها رئيس المباحث بمستشفى الأقصر العام لإصابته بكسر بالذراع والصدر بعد سقوطه من الدراجة البخارية كما يناشد ائتلاف الأقصر محامى المنظمات الحقوقية بمتابعة قضية المدعو ياسر الحمبولى مطالبين وأن يقوموا بكشف الحقيقة كاملة للراى العام وأننا ندعو المدعو ياسر الحمبولى الى تسليم نفسه للعدالة من أجل أجراء تحقيقات فيما قالهو يؤكد الائتلاف أنه ليس مع طرف ضد الآخر ولكن نريد أن نعرف الحقيقة كاملة خاصة وأن هناك جزء فيما قاله الحمبولى صحيح مائة فى المائة وهو الجزء الخاص بتهريب المساجين من داخل السجون أثناء الثورة بجانب الأرث الثقيل لضباط وزراة الداخلية فيما يتعلق بالتضخيم فى بعض المجرمين وتحويلهم الى أبطال شعبين من أجل وضع جميع الجرائم فى جعبتهم لأراحة انفسهم من البحث والتحرى الشيخ علاء الطاهر وجه رسالة الى الحمبولى ولقد بلغني انك أرسلت الى بعض العلماء ليجالسوك وتسمع إليهم في مخبئك فرفضوا خوفا منك . لذلك أقول لك ما قولته لأنور السادات يرحمه الله وما قولته لسمير فرج في عز صولجانه “ماذا تقول لربك غدا” فعد الى الله فالذين حولك لن ينفعوك والذين يمدونك بالقوة والمعلومات لن ينفعوك واعلم ان كل قرش او قطرة دم أرقتها ستساْل عنها أمام الله يقول سبحانه وتعالى “يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير}فعد الى الله وأقول لك كما قال هود لقومه ” وانا لكم ناصح أمين” فاعد الحقوق لأهلها فهوا المنتقم الجبار وتضرع اليه فهوا الغفور الرحيم واننى على استعداد للقائك لأذكرك بالله فى اى مكان وزمان تختاره أحمد عبادى منسق عام اتحاد شباب الأقصر طالب القوات المسلحة المرابطة شمال الأقصرعلى بعد كيلو مترات قليلة من موقع الأحداث ومسقط رأس الحمبولى بمدينة الزينية التدخلوالقيام بحملة أمنية ضخمة من أجل إنهاء أسطورة الحمبولى الذى يعيش وسط الزراعات وفى الجبال المتاخمة لمدينة أرمنت. وأذا ثبت صدق كلامه فلابد من أجراء تحقيقات فوريه مع ضباط الشرطة المذكوره أسمائهم فى الحوار الصحفى فيما نسبه لهم من جرائم وأذا ثبت أدانته يتم توقيع أقص عقوبة عليه خاصة فى الوقائع التى قام بذكرها وهى كالاتى واقعة تهريب المساجين من سجن قنا العمومى أثناء الثورة والتى وقعت بالفعل وليس فى سجن قنا العمومى فقط ولكن فى جميع سجون مصر والواقعة الثانية الخاصة بشأن وقائع تعذيب أبنه بالكهرباء داخل قسم الشرطة والواقعة الثالثه والخاصة بتلفيق أكثر من1000 اتهام له من قبل ضباط الشرطة لأراحة أنفسهم فى البحث عن المجرمين الحقيقيين والواقعة الرابعة الخاصة بقضية مقتل مفتش مباحث القصير والتى أكد برائته منها وأنه يمتلك دليل على هذه البراءة حيث أكد فى الحوار الصحفى أنه كان محتجزا في هذه الفترة التي قتل فيها رئيس المباحث بمستشفى الأقصر العام لإصابته بكسر بالذراع والصدر بعد سقوطه من الدراجة البخارية كما يناشد ائتلاف الأقصر محامى المنظمات الحقوقية بمتابعة قضية المدعو ياسر الحمبولى مطالبين وأن يقوموا بكشف الحقيقة كاملة للراى العام وأننا ندعو المدعو ياسر الحمبولى الى تسليم نفسه للعدالة من أجل أجراء تحقيقات فيما قاله و يؤكد الائتلاف أنه ليس مع طرف ضد الآخر ولكن نريد أن نعرف الحقيقة كاملة خاصة وأن هناك جزء فيما قاله الحمبولى صحيح مائة فى المائة وهو الجزء الخاص بتهريب المساجين من داخل السجون أثناء الثورة بجانب الأرث الثقيل لضباط وزراة الداخلية فيما يتعلق بالتضخيم فى بعض المجرمين وتحويلهم الى أبطال شعبين من أجل وضع جميع الجرائم فى جعبتهم لأراحة انفسهم من البحث والتحرى أهالى الأقصر يناشدون القوات المسلحة التدخل لإنهاء أسطورة الحمبولى ناشدت القوى السياسية والائتلافات فى الأقصر القوات المسلحة المشاركة فى العمليات التى تجرى للقبض على خط الصعيد الجديد ياسر الحمبولى وعصابته بعد حالة الرعب والهلع التى انتابت الشارع الأقصري جراء الأحداث الأخيرة التى شهدت 5 عمليات سطو مسلح، قام بها الحمبولى فى أماكن مأهولة وبجوار فنادق سياحية 5 نجوم وفى وضح النهار، بعد أن كان يقوم بالسطو فى الطرق السريعة ليلا، وقد تزايدت سطوته حتى إنه أصبح يتحرك بحرية وسط حراسته في أنحاء الأقصر دون خوف أو اعتبار لرجال الشرطة.