النجاح الكبير الذى حققه ألبوم المطرب أبو الليف لم يمنع العديد من الجهات المصرية والعالمية لتحريك دعاوى قضائية ضده رد عليها جميعاً فى حوار خاص لصباح الفل صباح الفل: الفنان أبوالليف ما تعليقك على الدعوى القضائية التى رفعها عليك مارك زوكربيرج مؤسس الفيس بوك بسبب انتهاك سياسية الخصوصية فى أغنيتك الشهيرة «كينج كونج» لأنك طالبت «المزة بتاعتك» بأنها «تشيل العيال اللى عندها على الفيس بوك»؟ أبو الليف: والله أنا طالبت «الحتة بتاعتى» زى ما بتقول، يعنى الأستاذ «مارك» ملوش دعوة بينا، لأن أصلا الكمبيوتر اللى بتدخل منه «الحتة بتاعتى» على الفيس بوك أنا اللى دافع أقساطه، بالتالى من حقى آخد الباس وورد. صباح الفل: وهل فعلا حصلت على الباس وورد كما طالبت فى الأغنية؟ أبو الليف: طبعا لأنها عارفة كويس إنى مش خرنج وإن ده مش كلام أغانى. صباح الفل: لكن الدعاوى القضائية الموجهة ضدك مش من خارج مصر فقط، ولكن المجلس القومى للمرأة كمان هدد بتحريك دعوى ضدك بسبب أغنية «الستات مجانين»؟ أبوالليف: مع كل احترامى للمجلس ده لكن الستات المحترمات اللى شغالين فيه بيجلسوا فى التكييف يناقشوا القضايا المهمة، ومش بينزلوا الشارع ولو ده حصل هيعرفوا بسهولة جدا إن الستات مجانين. صباح الفل : أبو الليف إنت أعزب لحد الآن، إزاى ممكن تتجوز بعد ما قلت على الستات إنهم مجانين؟ أبوالليف: أنا قلت فى الأغنية «شق البطيخة وعلى البركة» يعنى كلنا بنجيب البطيخ ومش ضامنين هو أحمر ولا أقرع، ومع ذلك لسه بناكله وأنا هتجوز بنفس الطريقة، بس لما أجيب الشقة الأول. صباح الفل: لكن أنت جبت الشقة فى الألبوم؟ أبو الليف: دى كانت شقة إيجار جديد والعقد بتاعها خلص قبل ما أهل العروسة يوافقوا على الجواز. صباح الفل: وإيه تعليقك على هجوم سعد الصغير عليك لأنك مش عاوز تقول إنك مطرب شعبى؟ أبوالليف: أنا من حقى أقول عن نفسى اللى عاوز أقوله، وبنصح سعد الصغير يسمع أغنية «كله بينفسن» قبل ما يتكلم عن الكينج كونج. صباح الفل: مش غريبة أنك تظهر على الألبوم ماسك فخدة لحمة حمراء واحنا كلنا بنقاطع اللحوم دلوقتى؟ أبوالليف: لازم تعرف إنى أنا كمان قريب جدا من الشعب وأنا كنت ماسك اللحمة «بقطعها بسنانى» عشان أنتقم منها مش عشان آكلها !! صباح الفل: أخيرا مين المحامى اللى هيدافع عنك فى القضايا المرفوعة ضدك، بهاء أبو شقة ولا فريد الديب؟ أبوالليف: أنا مش محتاج محامى لأنه صحيح القضايا محلية ودولية بس مفيش محضر محكمة هيقدر يوصلنى لسبب بسيط إن محدش عارف اسمى الحقيقى، هل هو أحمد ولا نادر ولا أبوالليف، وأقولك سبق صحفى أنا ولا واحد فى دول، أنا الكينج كونج.