■ حكام الكرة هم الحلقة الأضعف فى كرة القدم، لا أحد يدافع عنهم.. ولا أحد يحميهم ومحاولات اللواء عصام صيام رئيس لجنة الحكام القيام بذلك وحده أمرًا يحسب لصيام ولكنه غير كاف. ■ مازلنا نحترم الأجانب والدليل سلوكنا تجاه الحكام الأجانب والمصريين. ■ الاتحادات الرياضية أيضًا تعيش مثل الشارع.. اعتصامات واتهامات وشائعات وغيرها.. ألا يمكن أن تكون قدوة للشارع وننبذ الخلافات ونوقف الشائعات ونلتفت للعمل. ■ أكثر من رد على كلماتى بشأن ضرورة أن يحترم حسن حمدى رئيس الأهلى ومجلس إدارة النادى لائحة صقر العادلة.. بعض الردود اتفق معى على أن حسن حمدى هو أعظم من تولى منصب رئيس الأهلى، آخرون غضبوا من ذلك. عدد منهم قال نعم لاستمرار حمدى وهاجم صقر والأغلبية قالوا نعم للوائح عادلة تتيح للجميع فرصًا متساوية لخدمة الأهلى أو غيره التعليق اللافت قال: هناك ازدواجية فى ممارسة الأهلاوية للحياة بصفة عامة، كيف يقفون مع الثورة ويؤيدونها خاصة خالد مرتجى والعمرى فاروق وكيف يرفضون لوائح تتيح لأى شخص خدمة ناديه لمدة ثمانى سنوات ثم تفرض عليه الغياب لدورة انتخابية ثم العودة لو أراد! الأهلاوية يريدونها «عزبة» خاصة ومناصب إلى الأبد وهذا أمر مرفوض حتى لو قالت جمعية الأهلى العمومية غير ذلك! ■ حالة الإحباط التى نعيشها حاليًا صناعة إعلامية.. عندما تتابع الفضائيات أو غيرها بدون شك ستصاب بالإحباط! مشروع مساعدة الأندية الشعبية والجماهيرية والذى كان قد أطلقه صقر يجب ألا يتم إيقافه.. إنه أفضل المشروعات خاصة أن الإعانات مرتبطة بإنجاز وممنوع استخدامها فى أى عمل آخر غير تنمية النادى.. لدينا 1200 ناد 95٪ منها فقيرة! أنصح د.عماد البنانى باختيار ناد واحد من كل محافظة وعادة ما يقع فى العاصمة ويقوم بوضع خطة لتطويره وفقًا لدراسات عن حالة النادى ومشاكله.. لو فعل ذلك لأعاد الحياة والأمل بين الشباب. ■ طبعًا مفيش فلوس حكومية للرياضة أو للشباب كما كان ينفق قبل ذلك.. القطاع الخاص لن يدفع.. رجال الأعمال مفلسون أو خائفون.. طيب هيعمل إيه خالد عبدالعزيز وعماد البنانى فى تلك المشكلة خاصة أنه لا أحد فى الحكومة سوف يدفع أو سيستغنى عن أموال لشراء واستيراد القمح أو البوتاجاز أو غيرها.. كان الله فى عون الرجلين. ■ منذ سنوات نسمع وندرس ونتابع جهود الحكومة والأهلية لعلاج الإدمان ومحاصرته على الأقل.. وعملنا خطة إعلامية وإعلانية.. ومع الأسف كعادتنا فى كل الموضوعات بدأ حماسنا يقل وأرى أن البعض يحاول أن يبدأ من جديد.. الشباب أمانه علينا أن نحميها وندافع عنها ونحافظ عليها من الأخطار بما فيها الإدمان. ■ فتح مراكز الشباب أمام الناس أمر مهم لكن الأهم أن يجد الناس برامج للعائلة.. من غير المعقول أن يكون التردد شعار بلا مضمون، طيب الأب والأم سيذهبان للمركز هيعملوا إيه! ده كلام لازم نجد له حل