البيانات المتعارضة عبر الواتس اب باتت تشكل أزمة حقيقة لاعضاء حزب الوفد الذى يتلقون بيانات صادرة عن اكثر من جبهة متناحرة بالحزب فى ظل الازمات الداخلية الحالية، وحيث بات الاعضاء تائهون بين جبهة رئيس الحزب السابق وجبهة رئبس الحزب الحالى. وكشفت مصادر بالحزب ل«روزاليوسف» أن هناك استقطابا من كل جهة للاعضاء، وهى الازمة التى تصاعدت حدتها فى اعقاب تحويل السيد البدوى رئيس الحزب السابق للتحقيق بتهمة التحريض ضد قيادات الحزب الحاليين.