« ج. ع».. حقوقى يدير أحد الأكشاك التى تناضل من أجل الحصول على ملايين الدولارات بدعوى الدفاع عن حقوق الإنسان، دأب على التحريض ضد الجيش والشرطة، والدفاع عن التيارات التى تستهدف إسقاط الدولة. رجل هيومان رايتس ووتش فى مصر، دائما ما يدس السم فى العسل، و يناضل دفاعا عن الإرهابيين المتهمين فى قضية وكر رابعة، والتضامن مع شيعة البحرين، لم يتوقف لحظة عن النضال فى بار استيل بمنطقة وسط البلد. 2 - السكة اللى تودى طبيب الأسنان، الذى ارتدى عباءة الناشط السياسى، مستغلا مقاهى وسط البلد، لنشر سمومه بين الشباب، بهدف التحريض ضد مؤسسات الدولة، وإثارة الفوضى. الروائى الفاشل بنى شهرته من رواية « عمارة يعقوبيان» التى تضمنت العديد من المشاهد التى تحرض على الشذوذ والفسق والفجور. الأديب الأكذوبة، تقدم بطلب هجرة إلى السفارة الأمريكية بالقاهرة.. وإحنا بنقوله « السكة اللى تودى» 3 - خرفان وغلمان رجل الأعمال صلاح دياب، مالك صحيفة « المصرى اليوم» ورئيس مجلس إدارة شركة بيكو والتى تعد أكبر شريك تجارى مع إسرائيل، اعتاد على توزيع العطايا على غلمانه باعتباره ولى النعم. دياب، أراد مضاعفة الثواب، مع حلول عيد الأضحى المبارك، فاشترى عددا كبيرا من الخراف البلدية، والمستوردة، ووضعها بإحدى المزارع التابعة لشركاته، بهدف توزيعها على صبيانه لكى يظلوا دائما خافضى الهامة مكسورى البصر والبصيرة. 4 - دبدوب الثورة لمع اسمه مع أحداث 25 يناير، حتى حصل على لقب « دبدوب الثورة»، كان أحد المقربين من محمد البرادعى، وأيمن النور، و6 أبريل. مصطفى النجار، اتخذ من حزب العدل ستارا للحصول على التمويلات الأجنبية المشبوهة، وتم تلميعه فى وسائل الإعلام بتعليمات من أمريكا حتى نجح فى برلمان الإخوان. تربطه علاقة وطيدة بقيادات الإخوان الهاربة إلى قطر وتركيا، وأصبح يتردد باستمرار على بنك قطر الوطنى فرع مدينة نصر.
