• سنبلة للرياضة المصرية الرائعة التي تطرح ازهار في وسط الغبار، فبعد ايام من رسم تابلوه رائع للفرحه بالتأهل لروسيا 2018، ورقصت كل مصر وزغردت النساء في محافظاتها من مطروح لحلايب، ومن سيناء للوادي، ومن المنزلة للنوبة.. عادت الرياضة المصرية لترسم تابلوه رائع مليء بالفداء والتضحية والشجن،عندما شاركت ببطلين وحسب الاستشهاد الزمني جندي مجند ابراهيم كونوشا الذي رحل بعد بطولاتة في كرم القواديس بسيناء،والثاني اسلام ابن اللواء محمد مشهور المشرف العام علي الكره في حرس الحدودالذي دافع عن بلده في معركة الواحات.. هكذا تكون الرياضة. *سنبلة لاغراض البطلين كونوشاوضع فيديو لابوتريكة ومواطنين يستقبلونه في المطار باغنية تسلم الايادي تسلم يا جيش بلادي، والثاني رصاصة في صدره وهو يهاجم كاسد جسور جحافل كلاب جهنم. *قنبلةلمشاجرات التي خرجت بها مباريات الاسبوع ال6بين حسام حسن والنحاس،ويوسف وميدو..وقنبلة للزفة التي فعلها البعض عن تقديم اوراق ترشحهم لانتخابات الاهلي..وقنبلة لانتخابات الاندية والاتحادات التي كشفت اسواء ما فينا.. لهؤلاء وهؤلاء خلي عندكوا احترام لدماء الشهداء. سنبلة للزميل والاخ محمد جابر اكتساحه في انتخابات نادي المطرية باخلاقة ومجهوده وفكره..وسنبلةللزميل عمرو مخلوف لنجاحه في انتخابات اتحاد الكره الطائرة، ولكن القادم اصعب. اخيرا احلي سنبلة للام المصريةالتي تزف شهداءها بالزغاريد فقلبت سرادقات الاحزان في المقابر،لسرادقات فرح و فخرمن اجل ان تعيش مصر.