داخل الملعب كان هناك مواقف تعكس سلوك غير رياضي، وكأن هناك بعض اللاعبين والمدربين تحولوا إلي »بلطجية» وليسوا نجوم كرة قدم. لا ننسي ما حدث في بداية الموسم بين المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو وطبيبة فريقه السابق إيفا كارنيرو، بعدما قام بسبها بألفاظ نابية لأنها نزلت إلي أرض الملعب لعلاج اللاعب هازارد دون أن تحصل علي إذن منه، ووقتها كان الفريق متعادلا (2-2)، لترحل الطبيبة بعدها من الفريق وترفع قضية ضد مورينيو ونادي تشيلسي للحصول علي تعويض مالي وأدبي علي الإهانة التي تعرضت لها، لكن المحكمة صدمتها وبرأت المدرب من إهانتها.