دخل العشرات من رابطة أبناء صان الحجر في اعتصام مفتوح أمام مقر شركه صان الحجر الزراعية التابعة للشركة القابضة نظرًا للخسائر التي تتكبدها الشركة ، مما أدى إلى بيع الأراضى التي تمتلكها الشركة ، والتي كانت ملك للدولة من أجل تسديد رواتب الموظفين. وقال المعتصمين أن سوء الإدارة و بيع أصولها نتج عنه حرمان أهالى صان الحجر من توفير فرص عمل ومشروعات الشركة التي كانت من أهم المصادر الاقتصادية في المدينة