أدان بيت العائلة المصرية بأسيوط الأحداث المؤسفة التي وقعت بمنطقة الخصوص وراح ضحيتها عدد من الأبرياء قتلى ومصابين كما استنكر مجلس أمناء بيت العائلة بشدة الإعتداء على موكب الجنازة بالكنيسة الكاتدرائية بالعباسية، وأكد مجلس الأمناء على أن مايحدث قد يشعل نار الفتنة في المجتمع المصري بين االأقباط والمسلمين. داعيا الى ضبط النفس والحفاظ على الدماء و الأرواح واعلاء مصلحة الوطن وتقديمها فوق كل اعتبار مطالبا الرئاسة والأمن إلى أخذ القضية في الاعتبار والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اشعال فتيل الفتنة بين الوطن الواحد أياً كان موقعه ومنصبه.