اتهمت الحملة الشعبية لدعم مطالب التغيير “لازم” الداخلية بالوقوف وراء أحداث الكاتدرائية بالعباسية ، وقالت أنها قامت بالإعتداء على جنازه ضحايا أحداث الخصوص عند أبواب الكاتدرائية بل وقامت أيضا بمعاونه بلطجيه مسلحين بضرب الكاتدرائية فى انتهاك واضح لكل القيم والاخلاقيات . وحملت الحملة فى بيان لها ، اليوم الآثنين ، وزاره الداخلية والنظام الحالى مسئولية الاعتداء الذى وصفته بالمشين ، واستنكرت أن يتم التعامل مع المعارضين بهذه الطريقة . وأكدت الحملة على ثقتها فى الشعب المصرى وأنه لن يقبل انتهاك حرمات الموتى ، مشيرة الى أن هذا النظام “هالك لامحاله” فقد تمادى فى طغيانه وظلمه وتجاوز كل الخطوط الحمراء – بحسب البيان .