قال محمد الظواهري القيادي بالسلفية الجهادية وشقيق ايمن الظواهري ان محاصرة الانتاج الاعلامي ظاهرة لمرض وان المجتع المصري يواجه مرض خطير , المواقف الملتبسة هي سبب ما نواجههة الان من يمثل التيارالاسلامي يصرح بهذا , ومن لا يرد الشريعة يوضح بذلك , مضيفا في حواره مع الاعلامي اسامة كمال في القاهرة 360 علي قناة القاهرة والناس الاعلام الذي كان يبني علي عقيدة النظام السابق لا يعطي نفس المساحة ولابد ان يكون الاعلام متوازن , رافضا تحويل الاسلام الي مطالب سياسية ,ووان هناك اجندات خارجية يتبناها البعض داخل الوطن . واضاف الظواهري انه يطرح الشريعة الاسلامية ان تكون هي الحاكمة وان يخرج كل شخص يقول ماذا يريد هو , مؤكدا ان الاغلبية لا يجب ان تقهر .البعض يحول الاسلام الي مواقف انتهازية , ومجيبا ان ايمن الظواهري لم يكن ابدا علي طائرة الرئيس وهو في باكستان وانه لو كان ايمن الظواهري علي طائرة الرئاسة لاسقطوها . مطالبا كل من يؤمن بتطبيق الشريعة في معسكر وايضا من يريد دولة مدنية وحكم للشعب في معسكر اخر ,مؤكدا ان الضبابية انتهازية , مؤكا ان ازمات مصر اما مفتعله لتحقيق اجندة سياسية من خلال استغلال الشعب , من اول السنة من يوم ما وضعت الميزانية انهم وضعوا الميزانية ربع المطلوب لكي تحدث الازمة , هناك ناس في وزارة البترول تابعين للنظام السابق والجزء الاخر يريد ان يخذ حقوقه بالقوة بعد الثورة , وهناك من هم اصحاب حق وطائفة اخري تاخذها قوة وبلطجة . وضعت مشاكل معقدة حتي تنهار هذه الدولة , مؤكدا انه يختلف مع الاخوان والمسافة بينه وبينهم بعيدة اسامة بن لادن هو من طالب بان البترول . يقول احنا عندنا قضاة مرتشين القضاء فيه فساد منذ عصر مبارك ,وان القضاء فيه الفاسد والصالح مضيفا قبول الهدايا من الكفار جائز, مؤكدا ان المخابرات المصرية عملت الحفار ماذا فعلت المخابرات المصرية الكعكة الصفراء والنووي واستطاعوا ان يخترقوا وصنعوا الصاروخ , المخابرات تجسست علي الشعب المصري ليس اكفاء ولكن نقوم الاداء ويكون هدفنا هو الوطن , وليس استهداف الاسلاميين , وتساءل الظواهري ماذا فعلت المخابرات المصرية منذ عصر عبد الناصر وحتي الان مضيفا ان انقاذ مصر هو الشريعة الاسلامية . واضاف الظواهري اذا فسد الحاكم فسد المحكوم شبكة فساد واننا في مصر مضطهدين في بلدنا ونمنع من تطبيق الشريعة في بلدنا وعندما ينادي الباب باالامتثال لكتاب المقدس