قررت شركة "اس ان دي" للتوزيع السينمائي في فرنسا إعادة انتاج فيلم الرعب الفرنسي "الغضب" باللغة الإنجليزية، وأسندت كتابة سيناريو الفيلم باللغة الإنجليزية إلي السيناريست ديفيد بيرك. وتدور قصة الفيلم حول ممرضة شابة تعمل فى بلدة نائية، تكتشف أن المريضة الراقدة في غيبوبة، والتي تقوم بتمريضها في منزلها تخبئ ثروة كبيرة في المنزل، فتستعين الممرضة بصديق للبحث عن تلك الثروة فى منزل المريضة. وتتوالى المفاجآت، عندما تصبح الممرضة وصديقها محتجزين في منزل المريضة العجوز، التي يتضح أنها ليست في غيبوبة تامة كما كانت الممرضة تظن . وكانت النسخة الفرنسية من الفيلم من إخراج المخرجين الفرنسيين جوليا موراي،و الكزندر بوستيللو.