استنكر حزب الوسط مقتل أربعة مصريين على يد مجهولين بتهمة انتمائهم الشيعي بالصدمة والاستنكار، مشددا على أنها جريمة يجب التحقيق فيها، وتقديم مرتكبيها لمحكمة الجنايات، حيث أن الاختلاف في الدين أو المذهب أو العقيدة ليس مبرراً للقتل، أو العدوان. وطالب المهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط في بيان له اليوم ، أجهزة الدولة المسئولة وجهاز الشرطة والنيابة بسرعة التحقيق وإعلان النتائج وتقديم مرتكبي هذه الجريمة للعدالة.