لهن هناك من فسر التثاؤب بأنه نوع من الإحساس بالملل، والزهق أمام متحدث ممل يكرر كلاماً دون إضافة جديد، ولا غرابة أن يسير هذا الوضع بين الزملاء والزميلات، أو بين الصديقات وبعض الجارات حيناً من الوقت؛ أما المشكلة الكبرى فهي تثاؤب الزوج مللاً، وضيقاً، ورفضاً لحديث زوجته أو أسلوبها المعيشي وعلاقاتها السلبية، وحتى مظهرها المهمل. باختبار ملامح الشخصية الجذابة، وبعض علامات الزوجة المملة، وتبعاً لتأييدك، ورفضك لها تتعرفين أي نوع من الشخصيات أنت؟ تثقين بنفسك لتبعدي الملل عن شخصيتك: A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما تعلمين أن المبالغة في الجدية تضفي مللاً على الشخصية! A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما الشخص المتشائم غير محبوب على الإطلاق! A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما الشخصية الرقيقة الرومانسية تُترجم نفسها إلى أفعال لطيفة A:نعم B:غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما احترام مشاعر وعقول الآخرين، والبعد عن التصرف بمكر يعكس ملامح شخصية جذابة A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما جمال الشكل، وأناقة الملبس، وبريق الماكياج لا يعني جاذبية الشخصية A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما صاحبة الصوت الهادئ، والحروف والكلمات الواضحة لا تبعث على التثاؤب A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما أمام الابتسامة المشرقة الصادقة تتحطم أسوار العند، والملل، والنفور A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما الاسترخاء بعيداً عن القلق. يدفع لحديث يطول معك A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما التصرف دون تصنع صفات تقرِّب، وتجذب الآخرين إليك A: نعم B:غالباً C:أحياناً D:إلى حد ما الشك يقلب الحياة الزوجية إلى علاقة مملة كئيبة A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما تمكُن غريزة التملك والسيطرة في قلب الزوجة يؤثر على شخصية الزوج، ويحيل حياتهما إلى جحيم الملل A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما التذمر والشكوى الزائدة من ضغوط الحياة دليل كبير على وجود شخصية مملة A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما إهمال الزوجة وعدم اهتمامها بحاجات بيتها تخلق زوجاً غير مهتم، وغير متعاطف، والنتيجة حياة ملولة A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما المرأة التي تطاردها الوساوس، والخيالات شخصية مملة A: نعم B: غالباً C: أحياناً D: إلى حد ما * معظم إجاباتك معظم اجاباتك A: أنت من الشخصيات المؤثرة الجذابة، الفاعلة والمتفاعلة مع من حولها بالبيت كنت أو في نطاق عملك أو دراستك، تتمتعين بالثقة في النفس والآخر، مع صدق في الحديث، ولطف في التعامل، إضافة إلى نظرتك إلى الحياة بمنظار وردى اللون، كما أن إجاباتك تشير إلى أنك لا تتخذين من المكر أسلوباً.. فقلبك يمتلئ بمشاعر إيجابية تجاه نفسك ومن حولك...ولكل هذا يرحب الناس بوجودك بل والجلوس معك، وثقي بأنك من الشخصيات التي لا تُنسى، وتبقى في الذاكرة مهما مرت السنون. * معظم إجاباتك B: تؤيدين الكثير من بنود الاختبار من ملامح تعرفك بالشخصية الجذابة، والأخرى التي تحذرك من سمات الملل، واعية للفرق بينهما غالباً، وهذا يعكس إنسانة جذابة مؤثرة يلتف الناس حولها أكثر منك شخصية ينفر ويتباعد الناس عنها، وربما لا يرحبون بوجودك بالمكان، كما أن إجاباتك تؤكد أنك تنظرين بملمح إنساني لمفهوم الجاذبية أكثر من كونها مجرد شكل ومظهر. أنت محبوبة ونافعة كالأخت للجارة والصديقة، إيجابية في تعاملاتك، تتأثرين وتؤثرين، وربما أعطيت أكثر، الجاذبية أسلوب حياة لديك تمتلئ تفاصيله بالحب، لا تقللي مما تملكينه فأنت لطيفة الحضور وإن لم تصلي لسمة الجاذبية. * معظم إجاباتك C: أنت تقعين في خطأ كبير بعدم تعرفك وتفهمك بقدر كاف على ملامح الشخصيات عموماً؛ حتى يمكنك محاولة التمتع بمواصفاتها والأخرى ونتائجها السلبية فتبتعدين عنها. وهذا هو حالك بترديدك ل«أحياناً» واستعمالها عدة مرات، وكأنك لا تصدقين بالشخصية الجذابة، أو ملامح الملل، والأحرى بك قراءة المزيد، وتفهم كل ما يقربك من الناس، وبعدها يكون لك اختيار هذا أو ذاك، ولا تنسي أن سمة الجاذبية من الصفات التي تُكتسب ولا تُورث، اجتهدي وسترين الخير. * معظم إجاباتك D: التفريق بين الشخصيات، والتعرف على ملامحها من الأساس مواضيع لا تشغلك وتفاصيلها؛ قرأت بنود الاختبار وحين رغبت في المشاركة وضعت «إلى حد ما» على بعض الإجابات، وهذا يعني أن درجة اقتناعك بما جاء هو أقل القليل، وها أنت أمام اختبار جديد كُتب لك وحدك، ولكل من استخدموا «إلى حد ما» أكثر من 3 مرات وليس خمس مرات. *من تفضلين مصاحبتها: الشخصية الجذابة أم المملة؟ *بمن ترحبين: الضيفة المتفائلة البشوشة أم المملة الكئيبة؟ * يحب الزوج: الزوجة الواعية أم غير المهتمة؟ * أيهما تفضلين:أسلوب الصدق والوضوح أم المكر والتحايل؟ * من تختارين: من تجذبك بحلو حديثها أم الأشبه بالمنسحبة؟ * هل تصدقين أن الجاذبية تحمل في طياتها ملامح إنسانية؟ نشر بالتعاون مع موقع " لهن"