مسلسل الأجهر الحلقة 14.. عمرو سعد يواجه كارثة في كينيا

شهدت أحداث الحلقة 14 من مسلسل "الأجهر" الذي يعرض حصريا على قناة "MBC" مصر يوميا طوال شهر رمضان في تمام الساعة 7:00 مساءً، عدة أحداث درامية مهمة.
نستعرض لكم أبرز ما حدث في الحلقة الرابعة عشر مسلسل الأجهر في السطور التالية:
شهدت الحلقة بكاء ناهد السباعي وشقيقها نور النبوي، بسبب غضبها عما يحدث لهما طوال حياتهم.
سافر مصطفى الأجهر- عمرو سعد وميدا- أحمد صفوت وويشي - قصي الأمين إلى كينيا، وعند وصولهم، تشاجر ميدا مع مصطفى الأجهر بسبب المكان الذي سوف يجلس به.
ترك مصطفى الأجهر ل ميدا في المكان، وذلهب لمواساة طفل يدعى "جاكسون" وهو نجل أحد المقربين لديه من أصدقائه في جمهورية كينيا، بعد علمه بوفاة والدته.
تذكر مصطفى الأجهر والدته وفاء عامر في مشهد يطارده طوال حياته، وهي لحظة القبض عليه بتهمه قتلها، وتركه لإخواته دون أن يثبت براءته لهم.
ظل شتا - محمد جمعة في مصر حتى يقابل بيشا- حسني شتا، ليواصلوا البحث عن أشقاء عمرو سعد.
عسران- عمرو عبد الجليل يقابل أدهم الحوت - خالد زكي، وقال له الأخير أن شريف بيه - محمود قابيل يحاول أن ينهيه.
انتهت الحلقة بإخبار أحد الرجال في كينيا ل مصطفى الأجهر- عمرو سعد، بحدوث كارثة، دون الإفصاح عنها بالحلقة.
وتعرض قناة إم بي سي مصر - MBC مصر المسلسل عبر شاشتها على مدار شهر رمضان الكريم في تمام الساعة 7 مساء. كما يعرض المسلسل أيضا على منصة شاهد.
تدور أحداث مسلسل "الأجهر"، في أجواء جديدة حيث تم تصوير المشاهد في عدة دول ومدن غير تقليدية، حسب بيان صادر عن مجموعة قنوات MBC مصر، إذ يجد بطل العمل "يوسف" نفسه مُتهماً بقتل أمه ثم مسؤولاً عن إخوته، وتدفعه الظروف للسفر مُتخفياً إلى عدد من الدول الإفريقية.
ويغوص في عالم العصابات وتتأرجح حياته بين الطبقات المخملية والبحث عن الأمان المفقود، وبعد فترات من الصمت والتوعد والاستعداد يقرر "الأجهر" أن يرسم خريطة محكمة للصعود والانتقام من أساطير تجارة المجوهرات ثم الوصول بذكاء لتبرئة نفسه ومواجهة الأب بكل عالمه والانتقام لما حدث له ومع تدفق الأحداث لا ينسى البحث عن إخوته الثلاث "هاشم، جميلة، عماد" فهل يلتقي بهم أم يخفي له القدر ما هو غير متوقع.
مُسلسل "الأجهر" من بطولة عمرو سعد، درّة، سيد رجب، أحمد مجدي، عمرو عبدالجليل، ناهد السباعي، محمود قابيل، سارة سلامة، أحمد صفوت، مصطفي أبو سريع، ومن تأليف ورشة ملوك، ومن إخراج ياسر سامي.