أعلنت وزارة الآثار المصرية، العديد من الاكتشافات الأثرية التي نجحت البعثات الأثرية المصرية والأجنبية في اكتشافها منذ بداية 2018 وحتى الآن، وذلك في إطار خطة الوزارة للبحث عن الآثار المصرية التي تحوي الكثير من المفاجآت للمصريين والعالم أجمع. ويرصد "مصراوي" 20 اكتشافا منذ بداية العام الجاري وحتى الآن على النحو التالي: 1 الكشف عن عدد من القطع الأثرية التي ترجع للعصرين اليوناني والروماني، على أرض مسرح العبد بالإسكندرية. 2 مجمع غداري يرجع لنهاية الأسرة الخامسة، في منطقة تل إدفو بمحافظة أسوان. 3 الكشف عن بقايا جدران من الطوب اللبن وأربعة أفران ترجع إلى العصر المتأخر، وأساسات لعمودين من الحجر الجيري، وتمثال من الحجر الجيري للملك بسماتيك الأول من الجرانيت الأسود، في منطقة تل الفراعين "بوتو" بمحافظة كفر الشيخ. 4- الكشف عن 4 قطع أثرية بالجزء الغربي من معبد كوم إمبو. 5- العثور على لوحة تقديم القرابين للملك رمسيس الثاني، في منطقة صان الحج بمحافظة الشرقية. 6- الكشف عن مقبرة منحوتة في الصخر ترجع إلى القرنين الأول والثاني الميلادي، في منطقة العلمين. 7- الكشف عن 3 آبار للدفن منحوتة في الصخر عثر بداخلها على مجموعة من الأثاث الجنائزي وتوابيت بداخلها مومياوات لصقور، في منطقة آثار أبوصير بمحافظة الجيزة. 8- الكشف عن مقبرة لسيدة تدعى "حتبت" من عصر الدولة القديمة، في منطقة أهرامات الجيزة. 9- الكشف عن بقايا معبد روماني من الحجر الرملي، في منطقة كوم الرصوص بمحافظة أسوان. 10- الكشف عن مجموعة مقابر من العصر المتأخر تحوي عددًا كبيرًا من التوابيت والمومياوات والتماثيل، في منطقة الغريفة شمال تونا الجبل بمحافظة المنيا. 11- الكشف عن أجزاء من تمثال للملك رمسيس الثاني في معبد كوم أمبو بأسوان. 12- الكشف عن الجزء الأمامي لمعبد يرجع إلى العصر اليوناني الروماني، في موقع سلام الأثري 50 كم شرق واحة سيوة. 13- الكشف عن مقبرة أثرية ترجع للعصر البطلمي، وذلك أثناء أعمال حفر مجسات بأرض أحد المواطنين بشارع الكرميلي في منطقة سيدي جابر حي شرق الإسكندرية، والعثور بداخل المقبرة على رأس تمثال لرجل مصنوع من المرمر عليه تآكل، يبلغ ارتفاعه 40 سم. 14- العثور على خبيئة تحتوي على مئات الأواني الفخارية، والتي ترجع إلى فترات زمنية متفاوتة منذ بداية العصرين اليوناني والروماني، ومرورًا بالعصر القبطي، وانتهاءً بالعصر الإسلامي، أثناء أعمال الحفر في المنطقة التي تضم الحديقة المتحفية الداخلية في المخطط القديم للمتحف اليوناني الروماني بمدينة الإسكندرية، والمعروفة باسم "الباثيو"، ضمن أعمال المشروع القومي لتطوير وترميم المتحف. 15 الكشف عن تمثال من الألباستر وعدد كبير من الأواني الفخارية بمنطقة عرب الحصن، تساعد على التأريخ لعصر الرعامسة ومقصورة من عصر الرعامسة توضح الاحتفالات الملكية، و صومعتين لتخزين الغلال والحبوب. 16 الكشف عن موقع أثري يضم عدد من الحجرات ترجع للعصر الروماني والبيزنطي، بموقع ميت أبو الكوم بمنطقة ماريا، كما تم العثور على عدد من اللقى الأثرية ذات زخارف مسيحية خالصة، وأطباق وقلايات عليها آثار الحرق، واثنين من الجرار الكبيرة لملئ المياه وجميعهم بحالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى عدد كبير من شقفات الأواني غير المزخرفة. 17 العثور على خبيئة أثرية تحتوي علي مئات الأواني الفخارية ترجع إلي فترات زمنية متفاوتة منذ بداية العصرين اليوناني والروماني ومرورا بالعصر القبطي وانتهائا بالعصر الاسلامي، وذلك في المنطقة التي تضم الحديقة المتحفية الداخلية في المخطط القديم للمتحف اليوناني الروماني بمدينة الإسكندرية. 18 الكشف عن مقبرة أثرية ترجع للعصر البطلمي، بشارع الكرميلي بمنطقة سيدي جابر حي شرق الإسكندرية، تضم تابوت ضخم مصنوع من الجرانيت الأسود، كما تم العثور داخل المقبرة على رأس تمثال لرجل مصنوع من المرمر عليه تآكل، يبلغ ارتفاعه 40 سم، ومن المرجح أنه يخص صاحب المقبرة. 19 الكشف عن مدينة أثرية كاملة ترجع للعصر اليوناني الروماني وبها العديد من المقابر الأثرية المنحوتة في الصخر تمتد إلى حوالي 2 كم بعرض 600 متر - أعمدة وكنيسة رومانية يونانية بها محراب و2 عامود وصليب)، كما تم العثور على 483 عملة ترجع للعصر اليوناني الروماني، وعدد من الأواني الفخارية من نفس الفترة التاريخية. 20 الكشف عن موقع أثري بجبانة سقارة يضم حفائر جديدة ومقبرة تعود للعصر المتأخر، وبها بئرا عميقا يبلغ 30 مترا تحت الأرض، ويحوي مجموعة من التماثيل والتوابيت الأثرية الثابتة، فيما تبلغ مساحة المقبرة 5 في 7 أمتار، كما تضم المقبرة مجموعة تماثيل "أوشابتي" وقناع أثري، ونسيج مكون من الكارتوناج الخاص بأقنعة المومياوات وغيرها من القطع الأثرية الأخرى.
