- التوتر: المهاد، هي منطقة في الدماغ يتمّ فيها تنظيم العديد من الهرمونات المرتبطة بالدورة الشهرية وعند الإصابة بالذعر أو التوتر تتأثّر هذه المنطقة سلبياً ما يؤدّي إلى تأخر الدورة الشهرية. - عدم انتظام عمل الغدة الدرقية: من المعروف أنّ الغدة الدرقية تنظّم عملية التمثيل الغذائي ولكنّها تتداخل مع أنظمة أخرى في الجسم لذا إن كنت تعانين من عدم انتظام عمل الغدة الدرقية فقد يؤثّر ذلك سلباً على الدورة الشهرية ويؤدّي إلى تأخرها.
- خسارة شديدة للوزن وتمارين رياضية قاسية: تؤثّر خسارة الوزن الشديدة والتمارين الرياضية القاسية على إطلاق الاستروجين في جسمك ما قد يؤدّي إلى تأخر الدورة الشهرية.
- تكيّس المبايض: إنّ متلازمة تكيس المبايض هي خلل في توازن الهرمونات ما يؤدّي إلى عدم حصول التبويض، ما يعني تغيّر في مستويات هرمون الاستروجين، البروجستيرون والتيستوستيرون، وبالتالي تأخّر وعدم حصول الحيض.
- موانع الحمل: إنّ أحد الآثار الجانبية لاستخدام موانع الحمل هو تأخّر الدورة الشهرية بعد التوقف عن تناولها، لذلك لا داعي للقلق إذا ما تأخّرت دورتك الشهرية بعد الامتناع عن هذه الوسائل.
- إنقطاع الطمث المبكر: قد تختبر العديد من النساء انقطاع الطمث قبل بلوغهنّ سنّ الأربعين لذلك إن تأخّرت الدورة الشهرية لوقت طويل وترافق ذلك مع هبات ساخنة وتعرّق ليلي فقد يكون السبب انقطاع الطمث المبكر.
على الرغم من أنّ هذه الأسباب لا تعدّ شديدة الخطورة إلّا أنّه من المهمّ استشارة طبيبك لتشخيص الحالة ومساعدتك على استعادة دورتك الشهرية بشكل منتظم.
إقرأي أيضاً: هذا هو علاج الحكة المهبلية! كل ما تودين معرفته عن تمارين كيجل