** كلما ارى مايحدث "ممن " يسمون انفسهم النخب .. حمدت الله انه لم يشغلني يوما بالسياسة، وادركت انها "مكلمة " تفوق في عفانتها ومكائدها مالم نكن نتصوره.. أما الرياضة فهي - رغم كل مافيها – اثبتت انها اكثر نقاء .. كم انت " حلوة" ايتها الرياضة. ** قرار ممدوح عباس بتقديم استقالته من رئاسة لجنة البث اعتراضا على عدم بيع الدوري حصريا لقناة تليفزيونية واحدة ورفضه لفكرة حسن حمدي رئيس الاهلي والعامري فاروق وزير الرياضة بأن يتم نقل المسابقة على الفضائية المصرية وقناتين أخرتين على الأقل.. يؤكد ان عباس ادرك بخبرته ان "قناة" الاهلي ستكون احدى القناتيين. ** اجتمع عدد من أعضاء الاتحاد المصري لكرة القدم وهم حمادة المصري وأحمد مجاهد وسحر الهواري مع بوب برادلي المدير الفني للمنتخب الوطني على العشاء في أحد فنادق القاهرة للصلح مع الرجل الامريكي واكدوا له تمسكهم به أملا في الصعود لنهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.. المهم ان لاتكون "العزومة" على حساب صاحب المحل .. الذي هو الاتحاد..!! ** توقيع سيد معوض لاعب الأهلي على عقد جديد لمدة موسمين مقبلين ، مكسب كبير .. لسيد !. ** لاتصدقوا ان بعض اللاعبين تنازلوا عن مستحقاتهم.. اللاعبون يحصلون على مالم يوقعّوا عليه..!! ** للمرة الثانية يعود احمد مجدي لنادي الزمالك .. مجدي متمسك بالفانلة رقم 14 الذي يرغب في ارتدائها احمد عيد عبد الملك .. منعا للمشاكل .. واحد يلبس الفانلة والثاني ياخد الرقم..! ** رفض وائل جمعة مدافع الأهلي تشبيهه بالمدافع الإسباني كارلوس بويول لاعب برشلونة.. وائل لاعب مثقف ورغم ان رأسه على الزيرو الا انه .. دماغ.! ** احمد جعفر مهاجم الزمالك قال انه سيظل فى النادى حتى الاعتزال وليس لنهاية الموسم فقط .. كلام جعفر يذكرني باحد النجوم الذي قال انه لن يعتزل حتى يحصل الزمالك على الدوري فاعتزل وهو في سن المعاش..!! وردة حمراء لم يصدق نفسه وهو يراها.. شقراء طويلة بقد ممشوق .. هي حلمه القديم الحديث..منذ طفولته وهو يحلم بتلك اللحظة التي يتجسد فيها خياله البكر.. نشاطه في عمله قفز به على رأس العمل في مكتب محام شهير بوسط المدينة .. وهاهو الحلم يكاد يتحقق .. بخطوات سريعة متهافتة، اقترب من الفتاة.. راقبها.. دلفت الى محل الزهور على ناصية الشارع .. رأى ابتسامتها المنعشة وهي تتحادث مع رجل كان في ذات المحل، سوت باناملها الناعمة بعض الزهور قبل ان تنطلق الى البيت المقابل حيث تعيش .. سجل العنوان .. هرول الى بائع الزهور .. طلب وردة حمراء .. وضع فوقها " كارت " باسمه وطلب ارسالها الى حيث تكون .. قرر ان يمهد لحبه بالورود .. يهرول يوميا الى محل الزهور.. يقف لحظات يسترق فيها النظر الى بيتها.. ثم يرسل وردته دون اي محاولة للقائها.!. بعد شهر .. طلب الوردة كالعادة، ثم اكتشف نفاذ " كروته ".. فوجئ بالبائع يطمئنه بقوله: -لا تقلق .. لدينا "كروتك" .. سنضع احداها على وردة اليوم.!. ظن ان البائع يسرق " كروته" ولايرسل وروده.. سأله وملامح الغضب على وجهه: = من اين هذه "الكروت"؟ -رد البائع: يا استاذ انت ترسل هذه الورود لصاحبة المحل. = صدمته الاجابه.. وقال: .. ومن انت ؟ قال : زوجها..!