** سخر أحمد حسام ميدو مهاجم بارنسلي الإنجليزي (درجة ثانية!!) من البدلة التى ارتداها الأرجنتينى ليونيل ميسى مهاجم برشلونة الأسبانى وهو يتسلم جائزة "الكرة الذهبية" للمرة الرابعة على التوالى .. ياكابتن ميدو: اللاعب مش بس ببدلته ولا بكرشه في فانلته ولاحتى بتسوله للعب في انديته.. اللاعب ياسي ميدو "بحرفنته" وانجازاته في لعبته !!!. ** فييرا قال.. فييرا اكد.. فييرا صرح .. فييرا سافر .. فييرا "جه" .. اتمنى الا يكون احدث خبر عقب اول مباراة للزمالك في دوري ابطال افريقيا: فييرا رحل ..!! ** بعد ان تشاجر معه زميله حازم امام.. يجب على احمد حسن نجم الزمالك وكابتن المنتخب الوطني ان يحفظ تاريخه ويكتفي بهذا القدر.. حتى لايأتي اليوم الذي نشاهد فيه ابن حازم وهو يتشاجر معه!. ** ماحققه حسام البدري مع الاهلي من انجازات يجعل موقفه صعب فيما هو آت.. وما حسن شحاته منه ببعيد.! ** الحل الامثل لخلاص طارق غنيم عضو مجلس إدارة الزمالك السابق ومحمد الشهاوى المدير المالى للنادى من الحكم الصادر ضدهما بالحبس ثلاث سنوات لامتناعهما عن سداد مليون و400 ألف جنيه لغزل المحلة في صفقة شراء صلاح سليمان.. الحل ان يرجعوه للغزل وعليه "توبين" قماش صيني هدية..!!. ** أكد محمود الشامى عضو مجلس ادارة اتحاد الكرة ان ملابس المنتخب الوطني لاتليق به وان الاتحاد يحاول ايجاد حلول مؤقتة بشراء ملابس على نفقته الخاصة، وقال ان الاتحاد طرح أكثر من مرة مزايدات مع رعاة لملابس المنتخب ولم يتلق أى رد .. ياحاج محمود " اخطف رجلك" لوكالة البلح .. ستجد اطقم مستوردة لكل المنتخبات وبربع الثمن "ومابتتغسلش"..!!. ** تعيين الدكتور عبد الله جورج مشرفاً على فريق كرة اليد بالزمالك مثَّل مفاجأة للبعض على اساس أنه ليس له علاقة باللعبة.. ياجماعة الدكتورعبد الله طبيب وعضو سابق بمجلس الادارة وعمل مع جميع الفرق الرياضية على مدار 30 سنة.. يعني مؤبد في الزمالك..!!. ام عبده منذ كنا صغارا، ونحن نتابعه وهو يقف في شرفة البيت يهذي ببعض الكلمات غير المفهومة .. ادركنا انه معاق ذهنيا وان امه ترفض نزوله للعب معنا .. تخشى عليه من الضياع والتيه، أو ان يكون هدفا لسخرية الساخرين من ابناء الحي. مرت السنوات .. كبرنا .. نبتت شواربنا وتفرقت مشاربنا، وبقي عبده كما هو.. يقف في شرفتة يرتدي افضل الثياب ويهذي بذات الكلمات.. لايخرج الا مع والدته.. تمسك بيده كقبضة حديدية.. ملابسه الانيقة واعتدال قوامه وانصياعه لخطوات الام تخدع الكثيرين بانه من الاسوياء. ذات مرة قالت أمه لأمي: " عبده مقطوع من شجرة .. يارب يموت قبلي عشان اموت وانا مرتاحة" .. كانت تخشى عليه اذا سبقته في الرحيل ان يهيم على وجهه يتسول الناس.. فقد نشأ ولايعرف في الحياة إلا امه بعد وفاة أبيه وهو رضيع. دارت عجلة الزمان .. انشغل كل منا بحاله ونسيناه في زحمة الحياة.. غير اننا اسيقظنا فجر احدى الايام على جلبة كبيرة تؤكد موت عبده.. هرول الجميع الى امه يواسونها على فراق الفقيد.. كانت تجلس على مقعد قريب من ابنها تمسك بيده كعادتها ..وسط بكاء الفراق وتعاطف الجيران .. كانت ام عبده تبتسم وتُتَمتم بصيغ الحمد.. طالبوها بالخروج كي يُغسّلوه ويكفّنوه.. كرروا طلبهم .. لم تسمعهم.. كانت قد فارقت الحياة ولحقت به.