"عمرو صبحي" . . شاعر . . 20 سنة . .طالب صيدلة . . من الآخر . . شاب جااااامد.. تعالوا نشوف حكايته في الحوار الجاي.. عنوان ديوانك . . الدهشة الأولى ؟؟؟ "أيوه، تقدر تقول إنها دهشتي الأولى في عالم الرومانسية والشعر على حد سواء". هل فيه صعوبات واجهتك عشان تنزل ديوانك "الدهشة الأولى" بالنسبة لصغر سنك وكده ؟؟ " يمكن صعوبة مادية بس، بس مش ضخمة للغاية يعني، لأن الدار قبل النشر بتقرأ العمل وتشوف إذا كان جيد ولا لا ، بغض النظر عن المرحلة العمرية" بتكتب عن حاجة غير الحب ؟ "كما قلت من قبل، كل الشعراء يبدأون من نفس النقطة - غالباً – "فاروق جويدة" ، "نزار" ، حتى "أحمد مطر" !!، أضف إلى ذلك المرحلة العمرية التي يكون غالباً تأثيرها واحداً على الجميع، بالنسبة للاتجاهات الأخرى، فليس بعد، لكني آمل أن يتغير ذلك قريباً، وأستثني من ذلك بعض التجارب الشعرية التي كتبت فيها عن الانفعالات الذاتية والتي يعتريها مسحة رومانسية أيضاً !" إيه أكتر قصيدة بتعتز إنك كتبتها ؟ " قصيدة "عشرون عاماً" و هي التي تتصدر الديوان ، لأنها توثق تجربتي الشعرية الصغيرة زمنياً جداً قبل بلوغي عامي العشرين، ولكن دائماً أشعر أن أكثر قصيدة أعتز بأني كتبتها لم تكتب بعد !" نشرت بمجلة كلمتنا شهر 8 / 2008