إستيقظتُ في صباح باكر .. على أمل أن يُوقظني هو على صَوته .. فأظل أُحدق فى هاتفي .. عِندها وجدت نَفسى أتذكر لحظاآآت مَعه .. كانت ضِحكتي تَملأ الكَون وقتهاآآ .. ثُم بدأت أسترجع تَفاصيل حياتنا مُنذ أن بَدئناها معاً .. وللحظه ولأنى أشبه مَلامِحه.. شَعُرت بِدفء ضمّه يَده التى لَم أجد مثلها مَوطنا ً.. هكذا أنا مُنتظره....