كان فريدي ميركوري، مغنّي فرقة "كوين"، الذي ولد في زنجبار وتوفي في لندن من سكان مونترو و درس في سنت بيتر مدرسة في بنشغني بالقرب من بومباي كان من أفضل الطلاب وكان جيد في الرياضة وخصوصا في الملاكمة". في مدرسة، كان له شعبيّة قوية كانت واضحة مهارته في لعب البيانو . هوملك ،مهرج، عبقري،غريب الاطور ولد فريدي ميركوري هذا المغنى والعازف المحترف على اكثر من اله وكاتب الاغاني وصاحب اقوى كارزيما مسرحية بإعتراف الكثيريين من زملائة في مجال الفن زائد تمتعة بصوت قوي جداُ وجميل . في الجامعة في بريطانيا انضم ميركوري إلى مجموعة من الطلاب وهم براين ماي وروجر تايلور وكان المطرب الرئيسي في الفرقة في 1970 استمرت هذه التشكيلة الإضافة إلى جون ديكون. تم اختيار اسم الفرقة كوين (الملكة) من قبل فريدي شخصياً ظل المعجبون بأغانيه مترددين بين الفرح والترحيب بظهور هذه الأعمال الفنية الجديدة والريبة والتساؤل، إن كان هذا العمل من إبداع الفنانين الأربعة، أم صنيعة أشرار متربصين. إن هذه الأعمال من دون شك، لوحات فنية رائعة، وقد سجل فريدي ميركوري جزءً منها خلال السنوات الأخيرة من حياته خلال إقامته في مونترو. وتربط صلة وثيقة بين فرقة "كوين" الفنية، و"أستوديو الجبل"، الموجود في جوف أحد كازينوهات مدينة مونترو.. فريدي كاتب الاغاني : تمتع فريدي بصوت اخاذ فهو يملك صوت قوي من طبقة "Baritone" وهذة طبقة تتحيح له ان يغني اكثر الاغاني صعوبة فهو يتجول بين مستويات عدة من النغمات ويتقبل التغير الحاصل في بقية النغمات زائد صوتة الاخاذ كتب مريكوري الكثير من الاغاني قد تصل الى سبعة عشر اغنية للفريق مع ان بقية اعضاء الفريق الثلاثة كتاب اغاني اقوياء. ولكن فريدي كتب اغاني مثل "لحن البوهيمي " وهذه الاغنية تعتبر فاتحة في عصر الروك حيث دشن في هذة الاغنية مايسمى ب "اوبرا روك " وكلمات الاغنية تقريباُ تمثل نهايتة حياتة وعلاقتة مع امة حيث كانت تشوب العلاقة الكثير من التوتر حيث يقول لامة :انا ذاك الصبي الصغير . والشي الاجمل انه وضع في الاغنية الكثير من النغمات من الغرب والشرق وحتى التأثير الاسلامي واضح في الاغنية حيث يقول :بأسم الله دعوني امضي . واستمر في ابداعة في كتابة الاغاني مثل اغنية " احداُ ما احبة " و "قاتل الملكة "و "نحن الابطال " وهذة الاغنية يتذكرها عشاق تشجيع فرق كرة القدم حيث صارت مثل ايقونة للمشجعين . واغنية "ذاك الشي الصغير المجنون المدعو الحب " . خلال تسجيل "صنع في السماء(الجنة)" سنة 1990، كان فريدي ميركوري يعاني من مرض عضال، ويقول دافيد ريتشارد في مقابلة نشرتها فرقة رولينغ ستون (ألمانيا 1995) "استغرق منا تسجيل هذا العمل وقتا أكثر من المعتاد لأن فريدي كان في حاجة لأخذ قسط من الراحة من حين لآخر. لكنه، أراد أيضا أن يكون التسجيل دقيقا جدا، وأدرك أنه لن تتاح له الفرصة لمراجعة هذا العمل. وباختصار، أراد أن تكون هذه التسجيلات الأخيرة على أحسن ما يرام".