شن ثوار محافظة الشرقية صفحة علي موقع التواصل الاجتماعي “الفيس بوك” تحت عنوان “كلنا الرائد محمود كمال” ذلك لتضامن مع الرائد محمود كمال ضابط مديرية الامن واقعة الأعتداء علية من قبل نجل قيادي أخواني هو أصدقاءة في كمين شرطة بلبيس أمس الاول حيث وصل عدد المتضامين فية معة 1,152 شخص في يوميا واحد و ذلك بعد تعرض الضابط لضغوط لتنازل عن حقة من بعد تتدخل قيادات حزب الحرية والعدالة. كان الضابط أثناء قيامة بعمله بكمين الكارتة بمدخل مدنية بلبيس أستوقف سيارة وبحفص رخصة القيادة الخاصة وجدها رقم 3471 ملك الدكتور عبدالله عبد المجيد”قيادي اخواني” منتهية والسيارة وقيادة نجلة محمد طالب بجامعة خاصة وبرفقتة اربعة اخرين وعندما حاول الضابط أتخاذ الأجراءات القانونية و فحص مرافقية أعتراض أحدهم وأدعي انة ضابط قوات مسلحة و أتضح بعد ذلك أنة مفصول من الخدمة. وقام نجل القيادي الاخواني بسب قوة الشرطة وبصفع المخبر علي وجه وهدد الضابط بالفصل من عملة الا ان الرائد أصر علي أتخاذ الأجراءت القانونية وتحرير محضر ضده. ومن جانبة أصدر حزب الحرية والعدالة بيانا تعقيبا علي الواقعة اأكد فية انه لا صحة مطلقا لتدخل الحزب لإلغاء المحضر أو التأثير على سير التحقيقات والحزب يؤكد على إعلاء قيمة القانون وتطبيقه على الجميع بدون استثناء ويثمن قيام الشرطة بدورها المنوط بها فى حفظ الأمن.