قال مصطفى عبد المجيد المنسق العام لحملة "أنا الرئيس" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك ان الحملة " تهدف لتعريف الشباب ببرامج المرشحين وإلى كسر نمطية الإعلام في الحوار مع مرشحي الرئاسة. وتتضمن أسئلة الحملة الطريقة التي يرى بها المواطنون الرئيس القادم، والكيفية التي يمكن بها التأثير على إنجاح رؤيتهم عبر المشاركة السياسية. وذكر مصطفى عبد المجيد أن جيل الشباب لا يتابع شاشات التليفزيون بقدر ما يستخدم شبكة الإنترنت.. وبالتالي ستكون هذه الوسيلة أكثر رواجا بين الشباب لاختيار الرئيس القادم وتابع عبد المجيد أن وسائل الإعلام تسلط الأضواء على عدد محدود من المرشحين المعروفين "بينما حملتنا ستقوم بإجراء لقاءات مع كل المرشحين، سواء كانوا مشهورين أو مغمورين فمن حق الشباب أن يتعرف على رؤية وأفكار المرشحين المغمورين، إذ من المحتمل أن تكون لهم رؤية أفضل من الأسماء المعروفة المطروحة على الساحة". يذكر أن صفحة "أنا الرئيس" على موقع الفيس بوك تضم ملفات صور للقاءات مع عدد من المرشحين المحتملين للرئاسة مثل عمرو موسى، عبد المنعم أبو الفتوح، حمدين صباحي، محمد علي بلال وبثينة كامل إلا أن الفيديو المصور الوحيد على الصفحة كان مع الدكتور أيمن نور مؤسس حزب الغد الجديد. وذ