جريمتان دافعهما الانتقام وجمعتهما العلاقة الآثمة.. الاولي عاشقة نامت بين احضان حبيبها وسلبا معا لحظات اللذة الحرام وفي شقته بمدينة العبور سطرت العاشقة نهاية العاشق الحزين واستعانت بزوجها وشقيقه وزوجته وقاموا بسرقة محتويات الشقة إلا أن آثار الدماء علي ملابسهم أوقعتهم في قبضة رجال المباحث .. الجريمة الثانية عاشقة مسنة بلغت من العمر أرذله لم يمنعها من ممارسة الرذيلة مع شاب في سن اولادها وقتل ربة منزل بمساعدة عشيقها اكتشفت علاقتهما الاثمة ..اخبار الحوادث تروي تفاصيل الجريمتين في السطور القادمة..