طراطيش كلام

آمال وأماني.. حقوق وواجبات

عندما يحذرك الطبيب من أي مجهود ورغم ذلك تتعمد أن تفعل كل ما منعك عنه.. لعل الله يرحمك ثم تنتظر ساعات وأياماً أن تأتي ولا تصلك.. فارجع إلي ربك وجدد الدعاء.
ہ النظرة في عيون أمك وهي تحنو عليك تعلمك كيف تحنو علي أولادك.. والصبر عند البلاء له أجر عظيم إلا في حالة واحدة لا ينال الصابر جزاءً لصبره.
ہ الأمل في مستقبل أفضل وحياة ممتعة مشروع حياة لكل من يرغب أن يعيش رغم كافة الظروف والصعاب.. والتعيس كل من ينظر للمستقبل من نظرة ضيقة وشعاره في الحياة.. مافيش فائدة.
ہ لسة الأماني ممكنة.. لسة مادامت القلوب تنبض بحب الوطن ولن تغيرها الكوارث الاقتصادية.
ہ كل مسئول لديه العديد من الأماني ولكنه بالتأكيد يعرف الفرق بينها وبين الواقع والحقيقة.
ہ أمنية كل مصري شريف لا يرتشي ولا يسرق أن ينتهي الشهر دون أن يقترض.
ہ من حق د. عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أن يحصل علي فرصة كاملة لإدارة الوزارة بعد حركات التجديد وضخ الدماء الجديدة التي قام بها.. خاصة أن لديه أفكاراً لو سمح له بتنفيذ جزء منها لتغير حال الزراعة في مصر.
ہ من حقنا أن نطلب تفسيراً منطقياً من وزير التربية والتعليم الشربيني.. كيف تثبت بعض المعلمين الجدد علي المرحلة الثانوية في حين أن هناك الآلاف من المعلمين القدامي لهم سنوات وسنوات منتدبون علي نفس المرحلة.
ہ الوزير أشرف الشرقاوي من حقه أن يشرع في طرح أسهم بعض شركات قطاع الأعمال في البورصة لزيادة رأس المال المدفوع ومن حقنا نسأل من هم العشرون شركة التي وقع عليها الاختيار وما هي المعايير والأسس.
ہ واجبات أقل مسئول في البلد لا تختلف من مكان لآخر.. الكل لابد أن يتعلم من التاريخ.
ہ هل يفعلها المنتخب الوطني لكرة القدم ويحقق حلم البطولة ويسعد ملايين الشعب الذي اشتاق إلي يوم سعيد.
ہ العزاء واجب يتعود عليه الطفل منذ الصغر كواجب لابد من فعله.. وعادات القري في الصعيد وبحري أن تخرج كلها لتقبل العزاء وأداء الواجب.. وفي العاصمة.. العزاء حسب المعرفة أو المصلحة.. واليوم مصر كلها تعزي وتتقبل العزاء في الأبناء والأشقاء بلا مصلحة أو معرفة.