تمنت الفنانة غادة عبد الرازق أن تتزوج في عام 2011 رغبة منها في الاستقرار والشعور بالراحة والامان. فقد أعربت غادة عن رغبتها الشديدة في الشعور بالراحة والاستقرار النفسي والعاطفي الذي لطالما حرمت منه، مؤكدة على ان مثل هذه المشاعر لا توصف ولا تقدر بثمن. وفي السياق ذاته كشفت غادة انها كانت مرتبطة بالفعل وتستعد للزواج لكن التوفيق لم يكن حليفها حيث انتهي مشروع ارتباطها بالفشل. كما تمنت غادة أن تتزوج ابنتها روتانا مثلما تزوجت هي في سن صغير، نافية في الوقت ذاته شائعة إرتباط ابنتها بلاعب النادي الأهلي محمد شوقي. وقالت: "روتانا صغيرة في السن، وعندما تذهب إلى أي مكان عام، يجب أن يكون لها شلة وأصحاب تجلس معهم، ولن تكون هذه الشائعة الأخيرة الخاصة بروتانا، فقدرها أن أمها شخصية عامة". وبخلاف الزواج، تمنت غادة أن ترى في العام الجديد نظرة الحسرة في عين كل من استكثر عليها النجاح، وأن تسترد حقها بالكامل من كل شخص حاول إيذاءها، أو تحدث في شرفها وسمعتها وادعى عليها بالباطل. وانتهزت غادة الفرصة لترد على الإنتقادات التي واجهها فيلمها الأخير "بون سوارية"، قائلة بسخرية إنها ستعتذر للذين هاجموها قبل مشاهدة الفيلم؛ لأنهم لم يجدوا "عريا" بعد عرضه، نافية وجود أية إيحاءات خادشة للحياء في أغنية "الهانس في الدانس". ولم يخل حديث غادة من ذكر اسم المخرج خالد يوسف الذي لطالما انتشرت عنهما الشائعات، حيث نفت غادة ارتباطها به وأكدت انه يستعد للزواج متمنية له التوفيق والسعادة مع شريكة حياته التي اختارها.