قال الدكتور صلاح سلطان، الأمن العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية: إن هناك منصة أخرى أمام الحرس الجمهوري تخطى عدد المتظاهرين بها أكثر من 500 ألف شخص؛ للمطالبة بإطلاق سراح الرئيس، وإنها تقوم بعمل موازٍ لمنصة رابعة العدوية، عليها الوزيران يحيى حامد وأسامة ياسين وغيرهما من الشخصيات الوطنية. وأكد سلطان من على منصة رابعة العدوية بعد صلاة الظهر تغيير لغة التعامل من قوات الحرس هناك بعد زيادة الأعداد وعدم قدرتهم على إطلاق الرصاص الحي.