حين غيب الموت نجيب محفوظ نعاه قادة وزعماء وأدباء ومفكرون نذكر منهم الرئيس الفرنسي آنذاك جاك شيراك الذي قال: "تلقيت ببالغ الأسى نبأ وفاة نجيب محفوظ فبرحيله فقد العالم أحد أقطاب الأدب العالمي وداعية للسلام والتسامح". ووزير الثقافة الفرنسي آنذاك رونو دونديو لو فابر قال: "قام نجيب محفوظ رسم لوحات دقيقة لمجتمعه وبلده وبالأخص القاهرة". والأديب الفرنسي من أصل مغربي طاهر بن جلون قال: "كما كان بلزاك ززولا، كما كان تولستوى وفولكنر، كان نجيب محفوظ شاهدا على عصره وعلى رغبات شعبه".