• حق لمصر الثورة أن تسعد بالضربة الأولى للباطل بعدما أبهروا العالم بالمقاطعة • 4 % نسبة التصويت على رئاسة الدم مقابل 44 % بانتخابات رئاسة 2012 • الانقلابيون استخدموا أساليب ساذجة أكدت بطلان الاجراءات شكلا ومضمونا • سلطات الانقلاب تتسول الأصوات لتمرير اجراءاتها الباطلة • أسر الشهداء والمعتقلين والمصابين في القلب والأحرار لن يخذلوهم أبدا • أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب أن المصريين الأوفياء بالخارج صدقوا الوعد ولبوا نداء الشهداء بصدق، ولقنوا الانقلابيين ومن يتآمر معهم درسا قاسيا لن ينسوه، وذلك بعدما نجحت بقوة مقاطعتهم الإيجابية لإنتخابات "رئاسة الدم" في الخارج، مشيراً إلى أن ذلك عزو صورة مصر المقاطعة للباطل، والرافضة للانقلاب، والداعمة للشرعية واستعادة الديمقراطية. وقال التحالف الوطني في بيانه : أيها المصريون الأوفياء بالخارج حق لمصر الثورة أن تسعد بكم وبضربتكم الأولى للباطل، وحق للمصريين الثائرين في كل مكان في مصر أن يفرحوا بمبشرات النصر في الجولة الأولى على طريق تحقيق النصر الكامل ودحر الانقلاب". وأضاف التحالف أنه تابع عن قرب مهزلة الانتخابات الباطلة بالخارج، والتي فتحوا فيها باب التصويت عن آخره دون ضابط أو رابط أو تسجيل مسبق بما يتيح لثمانية مليون مصري بين مقيم وزائر وربما عابر ترانزيت من الإدلاء بصوته، بلغ التزوير والهزل مداه بعدم وجود قاعدة للناخبين، ورغم هذا لقن المصريون الأحرار الانقلابيين ومن عاونهم درسا قاسيا ولم يدلي بصوته سوى أقل من الثلاثمائة ألف ناخب - وفقا لأرقامهم المزورة - وهو أقل من أعداد من أدلى بصوته في انتخابات الرئاسة عام 2012 ولكن شتان بين الرقمين فنسبة من صوت في "رئاسة الدم" لم تتجاوز 4 % في حين وصلت نسبة التصويت إلى 44 % على انتخابات رئاسة 2012 في جولتها الأولى. وتابع البيان: "هذا هو الانجاز الذي حققته المصريون بالخارج دفاعا عن حرية الوطن بمقاطعتهم الانتخابات الباطلة لرئاسة الدم - 4 % في مقابل 44 % رغم أن تصويت رئاسة الدم كان لأربعة أيام في حين كانت انتخابات 2012 ليومين، وعندما أدركوا هزيمتهم المنكرة زادوا التصويت يوما في محاولة إنقاذ باءت بالفشل، وسيكتمل الدرس على أرض مصر الحرة إن شاء الله كما حدث في الاستفتاء على وثيقة الدم. وأشار التحالف أنه واكب هذه المقاطعة المبهرة مهازل ومساخر باستخدام سلطات الانقلاب أساليب غاية في القدم والسذاجة، من بينها تكرار التصويت والتصويت الجماعي وإجبار العمال المصريين في الخليج علي التصويت تحت التهديد، إضافة إلى اللعب على وتر الطائفية والحشد الطائفي والتصويت المفتوح للمقيم وعابر السبيل وأصحاب تأشيرات اليومين، وأن كل الأساليب الساذجة ساهمت بغبائهم وعمى بصيرتهم في تأكيد بطلان الإجراءات وما ترتب عليها شكلا ومضمونا. ودعا التحالف الوطني لدعم الشرعية كل المصريين الأحرار على أرض الوطن ان يستلموا راية المقاطعة في الداخل، وأن يكملوا المسيرة الثورية بقوة وفداء، ويكثفوا الجهد لكسب قطاعات جديدة لصالح واجب المقاطعة لاسترداد حريتنا واستعادة ثورة 25 يناير، وتذكروا أن سلطات الانقلاب تتسول الأصوات لتنقلب عليها بعد محاولتهم الفاشلة لتمرير الانقلاب عبر انتخاباتهم الباطلة، كما دعا مسيحيي مصر الملتزمين بتعاليم المسيح عليه السلام، أحفاد الزعيم الوطني مكرم عبيد ألا ينخدعوا بحيل الانقلابيين الذين لا يريدون خيرا لكل أبناء مصر فالانقلابيون ومرشحيهما لا عهد لهم . وأختتم التحالف بيانه برسالة إلى أسر الشهداء والمعتقلين والمصابين الأبطال قائلاً :" في القلب أنتم، ووصايا ذويكم أيقونات الثورة ودرتها نصب العين، والأحرار لن يخذلوكم أبدا ولن يغمسوا أصابعهم في الدم، والثورة ماضية بقوة حتى تحقيق كافة المطالب ومحاسبة القتلة والظالمين الذين يسرقون الرئاسة لتكون لهم حصنا من العقاب والحساب ولكن هيهات فنهاية الباطل قادمة عما قريب" . وجاء نص بيان التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب • تحية المصريين بالخارج على نجاح المقاطعة • نجحت المقاطعة الإيجابية لإجراءات "رئاسة الدم" بالخارج ولبي المصريون الأحرار نداء الشهداء • حق لمصر الثورة أن تسعد بالضربة الأولى للباطل، وحق للمصريين الثائرين أن يفرحوا بمبشرات النصر • 4.00 % نسبة التصويت على رئاسة الدم مقابل 44.00 % نسبة التصويت على انتخابات رئاسة 2012 في جولتها الأولى • أجهزة الدولة استخدمت أساليب غاية في القدم والسذاجة ساهمت في تأكيد بطلان الاجراءات شكلا ومضمونا • سلطات الانقلاب تتسول الأصوات لتنقلب عليها بعد محاولتهم الفاشلة لتمرير الانقلاب عبر اجراءاتهم الباطلة • أسر الشهداء والمعتقلين والمصابين الأبطال في القلب، والأحرار لن يخذلوهم أبدا ولن يغمسوا أصابعهم في الدم المصريون الأوفياء خارج وطنهم الحبيب: صدقتم الوعد ولبيتم نداء الشهداء بصدق، ولقنتم الانقلابيين ومن يتآمر معهم درسا قاسيا لن ينسوه، ونجحت بقوة مقاطعتكم الإيجابية لإجراءات "رئاسة الدم" في الخارج، وعززتم صورة مصر المقاطعة للباطل، والرافضة للانقلاب، والداعمة للشرعية واستعادة الديمقراطية، فحق لمصر الثورة أن تسعد بكم وبضربتكم الأولى للباطل، وحق للمصريين الثائرين في كل مكان في مصر أن يفرحوا بمبشرات النصر في الجولة الأولى على طريق تحقيق النصر الكامل ودحر الانقلاب. لقد تابع التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب عن قرب مهزلة الانتخابات الباطلة بالخارج، والتي فتحوا فيها باب التصويت عن آخره دون ضابط أو رابط أو تسجيل مسبق بما يتيح لثمانية مليون مصري بين مقيم وزائر وربما عابر ترانزيت من الإدلاء بصوته، بلغ التزوير والهزل مداه بعدم وجود قاعدة للناخبين، ورغم هذا لقن المصريون الأحرار الانقلابيين ومن عاونهم درسا قاسيا ولم يدلي بصوته سوى أقل من الثلاثمائة ألف ناخب - وفقا لأرقامهم المزورة - وهو أقل من أعداد من أدلى بصوته في انتخابات الرئاسة عام 2012 ولكن شتان بين الرقمين فنسبة من صوت في "رئاسة الدم" لم تتجاوز 4.00 % في حين وصلت نسبة التصويت إلى 44.00 % على انتخابات رئاسة 2012 في جولتها الأولى. هذا هو الانجاز الذي حققتموه دفاعا عن حرية الوطن بمقاطعتكم الانتخابات الباطلة لرئاسة الدم - 4.00 % في مقابل 44.00 % رغم أن تصويت رئاسة الدم كان لأربعة أيام في حين كانت انتخابات 2012 ليومين، وعندما أدركوا هزيمتهم المنكرة زادوا التصويت يوما في محاولة إنقاذ باءت بالفشل، وسيكتمل الدرس على أرض مصر الحرة إن شاء الله كما حدث في الاستفتاء على وثيقة الدم. ولقد واكب هذه المقاطعة المبهرة مهازل ومساخر باستخدام سلطات الانقلاب أساليب غاية في القدم والسذاجة، من بينها تكرار التصويت والتصويت الجماعي وإجبار العمال المصريين في الخليج علي التصويت تحت التهديد، إضافة إلى اللعب على وتر الطائفية والحشد الطائفي والتصويت المفتوح للمقيم وعابر السبيل وأصحاب تأشيرات اليومين . لقد ساهمت كل الأساليب الساذجة بغبائهم وعمى بصيرتهم في تأكيد بطلان الإجراءات وما ترتب عليها شكلا ومضمونا. أيها المصريون الأحرار على أرض الوطن الحبيب: استلموا راية المقاطعة في الداخل، وأكملوا المسيرة الثورية بقوة وفداء، وكثفوا الجهد لكسب قطاعات جديدة لصالح واجب المقاطعة لاسترداد حريتنا واستعادة ثورة 25 يناير، وتذكروا أن سلطات الانقلاب تتسول الأصوات لتنقلب عليها بعد محاولتهم الفاشلة لتمرير الانقلاب عبر انتخاباتهم الباطلة، كما ندعو مسيحيي مصر الملتزمين بتعاليم المسيح عليه السلام، أحفاد الزعيم الوطني مكرم عبيد ألا ينخدعوا بحيل الانقلابيين الذين لا يريدون خيرا لكل أبناء مصر فالانقلابيون ومرشحيهما لا عهد لهم . أسر الشهداء والمعتقلين والمصابين الأبطال: في القلب أنتم، ووصايا ذويكم أيقونات الثورة ودرتها نصب العين، والأحرار لن يخذلوكم أبدا ولن يغمسوا أصابعهم في الدم، والثورة ماضية بقوة حتى تحقيق كافة المطالب ومحاسبة القتلة والظالمين الذين يسرقون الرئاسة لتكون لهم حصنا من العقاب والحساب ولكن هيهات فنهاية الباطل قادمة عما قريب . قاطع رئاسة الدم ..وليسقط السفاح والكومبارس وكامل الانقلاب شرعية واحدة .. ثورة واحدة ..ارادة واحدة مستقلة التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب