أدان الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى حادث الاعتداء الإجرامى الذى تعرض له جنود مصر فى رفح، محذرا من "التردى الأمنى غير المسبوق فى سيناء، فى ظل سيادة مناخ من التطرف الدينى وانتشار جماعات متطرفة مسلحة ما بين غزةوسيناء". كما حذر الحزب، في بيان له، من تحول الأنفاق على الحدود مع غزة إلى مصدر لتهريب السلاح والمسلحين إلى مصر، مؤكدا أن القوات المسلحة تتحمل مسئولية تأمين سيناء وتأمين حدود مصر. وأكد الحزب أن دعم الشعب الفلسطيني لا يتعارض مع تأمين حدود مصر، والوقوف بحزم ضد الجماعات والعناصر المنفذة لهذه الاعتداءات.