كشفت أجهزة الأمن بالقليوبية، غموض إختفاء مسن 56 عامًا، حيث تبين انتحاره بإلقاء نفسه في ترعة الإسماعيلية، وعثرت أجهزة الأمن بالتنسيق مع أمن الشرقية على جثته بعد يومين من تغيبه عن أسرته، وجرى انتشال جثته من ترعة الإسماعيلية أمام قرية الزوامل دائرة قسم شرطة بلبيس بمحافظة الشرقية. تحرر محضر بالواقعة، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة برئاسة المستشار أحمد النويشي رئيس النيابة وأمرت النيابة بعرض الجثة علي الطب الشرعي لمناظرتها والتصريح بالدفن وطلب تحريات المباحث حول الواقعة. تلقت الأجهزة الأمنية، إخطارا بالعثور على جثة مسن يدعى «ع.ع.أ.أ»، 56 عاما، مقيم في أبو زعبل الخانكة، وجرى نشر صور المتوفي، وتعرفت أسرته عليه. وكشفت التحريات، أن المتوفي ألقى بنفسه بالترعة منذ يومين لمروره بحالة نفسية سيئة، وتحرر محضرا بالواقعة وجرى التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة برئاسة المستشار أحمد النويشى، رئيس النيابة في وقت سابق، عثرت أجهزة الأمن بالقليوبية والشرقية علي جثة شاب مختفي منذ 45 يوما في ترعة الإسماعيلية ملفوف في جوال. وشكلت أجهزة الأمن فريقا قاده اللواء حاتم حداد مدير إدارة البحث الجنائي بالقليوبية لكشف غموض الواقعة حيث تم وضع خطة بحث تتضمن حصر آخر مشاهدات للمجني عليه قبل إختفاءه وكشف ملابسات الواقعة. وكشفت التحريات التحريات الأولية أن الشاب المعثور علي جثته يدعى محمد مجدى 22 سنة يتيم الأبوين مقيم بعزبة رستم بحى شرق شبرا الخيمة وكان اختفى منذ 45 يوما، وأثناء البحث عن ضحية حادث منقولات العفش بكوبري الزوامل في الشرقية، عثرت قوات الإنقاذ النهري علي جوال وداخله جثة تبين أنها للشاب محمد مجدي بدون أى ملامح وعندما تم نشر مواصفات ملابسه، تعرف عليه أقاربة وأصدقائه وتم تسليم الجثة لأحد افراد عائلته ودفنه.