أشارت نتائج دراسة أمريكية موسعة أن التلوث البيئي قد يسهم في خطر الإصابة بمرض التوحد، بالرغم من عدم استطاعة تحديد ماهية السموم التي يمكن أن تتسبب في الإصابة. قام الباحثون بتحليل البيانات حوالي 100 مليون مصاب بالتوحد او وبالإعاقة الذهنية، وأوضحوا أن مرض التوحد ينشأ من مزيج من ضعف الجينات الوراثية وأي عدد من التعرض للعوامل البيئية، ويحتمل ان تشمل هذه العوامل العدوى مثل الانفلونزا خلال فترة الحمل وبعض الأدوية التي اتخذت خلال فترة الحمل والسموم البيئية.