فوجئت بعثة النادي الأهلي فور وصولها إلى الكونغو بعدم وجود أى مسؤول من السفارة المصرية هناك لاستقبال البعثة، وهو ما كان غريبا بالنسبة لهم. وعلم مسئولو الأهلي أن السر في الغياب التام لمسؤولي السفارة المصرية يعود إلى أن مقر السفارة في العاصمة الكونغولية، بينما استقرت البعثة في مدينة لوبومباشي.