الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
أسعار الأعلاف في أسوان اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025
استقرار نسبي في أسعار الخضراوات والفواكه بأسوان اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025
غلق طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي ومنازل الضبعة وبوابات دهشور بسبب الشبورة
بوتين يشيد ب«بطولات جنود كوريا الشمالية» في حرب أوكرانيا
تحطم طائرة رئيس الأركان الليبي في تركيا.. تحقيق شامل وتفاصيل الرحلة الأخيرة
رئيس وزراء أوكرانيا السابق: تمسك زيلينسكي بالجيش المقاتل يدل على عدم اهتمامه بالسلام
مودرن سبورت يعلن رحيل مجدي عبد العاطي
نتائج مباريات الجولة الأولي لدور المجموعات فى كأس أمم إفريقيا 2025
النصب على الرئيس
هل يجب الاستنجاء قبل كل وضوء؟.. أمين الفتوى يجيب
حكم تعويض مريض بعد خطأ طبيب الأسنان في خلع ضرسين.. أمين الفتوى يجيب
حين يكون الخطر قريبًا.. كيف تحمي الدولة أطفالها من الاعتداءات الجنسية؟
بعد صعود حاد.. استقرار أسعار الذهب اليوم الخميس 25 ديسمبر
تحدث بعد الجرعة الثانية، اكتشاف سبب التهاب عضلة القلب النادر بعد لقاحات كورونا
"العدل" الأمريكية تكشف عن مليون وثيقة إضافية مرتبطة بإبستين وتبرر أسباب تأخر النشر
كان على وشك الزواج.. حبس ربة منزل لقتلها طليقها بشبرا الخيمة
تطعيم الجديري المائي بمراكز «فاكسيرا» في القاهرة والمحافظات
الكويت تدين الهجوم المسلح الذي استهدف أفراداً من الشرطة الباكستانية
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا ينبغي أن تجري خلف أبواب مغلقة
وزير الثقافة يلتقي محافظ الأقصر لبحث تكثيف التعاون
بطولة أحمد رمزي.. تفاصيل مسلسل «فخر الدلتا» المقرر عرضه في رمضان 2026
بعد غياب أكثر من 4 سنوات.. ماجدة زكي تعود للدراما ب «رأس الأفعى»
سقوط نواب بارزين وصعود وجوه جديدة.. أطول ماراثون برلماني يقترب من خط النهاية
بعد 159 عامًا في قصر العيني.. «البرلمان» ينقل جلساته للعاصمة الجديدة
60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الخميس 25 ديسمبر 2025
إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال تطلق النار على مناطق بخان يونس ومدينة غزة
إصابة 4 أشخاص في حادث تصادم سيارة ملاكي وربع نقل بقنا
ضربة قوية لداعش.. القبض على طه الزعبي وعناصر تابعين له بريف دمشق
براءة المدعي عليه لانتفاء أركان الجريمة.. حيثيات رفض دعوى عفاف شعيب ضد محمد سامي
بعد تصريح مدبولي: "لا أعباء جديدة حتى نهاية برنامج صندوق النقد الدولي".. كيف طمأنت الحكومة المواطنين؟
كارم محمود: لم أجد صحفيا مهنيا تورط يوما في انتهاكات أثناء تغطية العزاءات
عاجل- طقس الخميس، الهيئة العامة للأرصاد الجوية: ظاهرتان تؤثران على طقس الخميس في جميع أنحاء مصر
بالصور .. محافظ الجيزة يزور الكنيسة الكاثوليكية لتهنئة الأقباط بعيد الميلاد المجيد
ترتيب أمم إفريقيا - رباعي عربي في الصدارة عقب الجولة الأولى
خبير مروري لتليفزيون اليوم السابع: تغليظ عقوبات المرور يعالج سلوكيات خطرة
محافظ الدقهلية يتفقد موقع انفجار أنبوبة بوتاجاز بعقار المنصورة
لم تحدث منذ 70 عاما، محمد علي خير يكشف "قنبلة مدبولي" للمصريين في 2026
الكاميرون تفتتح مشوارها الإفريقي بانتصار صعب على الجابون
كأس الأمم الأفريقية 2025.. الكاميرون تهزم الجابون بهدف "إيونج"
موعد مباريات اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025| إنفوجراف
صاحب فيديو صناديق الاقتراع المفتوحة بعد خسارته: لم أستغل التريند وسأكرر التجربة
العالمي فيديريكو مارتيلو: الموسيقى توحد الشعوب ومصر وطني الثاني
صفاء أبو السعود: 22 دولة شاركت في حملة مانحي الأمل ومصر تلعب دور عظيم
سكرتير بني سويف يتابع أعمال تطوير مسجد السيدة حورية للحفاظ على هويته التاريخية
تحت عنوان: ديسمبر الحزين 2025.. الوسط الفني يتشح بسواد الفقدان
اليوم.. أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية السباح يوسف
أخبار × 24 ساعة.. رئيس الوزراء: انتهاء برنامج مصر مع صندوق النقد الدولي بعد عام
ما حكم حشو الأسنان بالذهب؟.. الإفتاء توضح
التعليم وتغير قيم الإنجاب لدى المرأة.. رسالة دكتوراه بآداب السويس
بالأسماء، أحكام الإدارية العليا في 49 طعنا على نتائج ال 30 دائرة الملغاة بانتخابات النواب
محافظ القليوبية: توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ المركزي تمهيدا للتشغيل التجريبى
محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصورة يتفقدان أعمال التطوير بمكتبة مصر العامة
يلا شوت بث مباشر.. مشاهدة الكاميرون × الجابون Twitter بث مباشر دون "تشفير أو اشتراك" | كأس الأمم الإفريقية
وسرحوهن سراحا جميلا.. صور مضيئة للتعامل مع النساء في ضوء الإسلام
إقبال كثيف للمصريين بالخارج على التصويت بانتخابات النواب والفئة العمرية "31–50" عامًا تتصدر
صحة الفيوم تطلق مبادرة "صوت المريض" لدعم مرضى الكلى
محافظ البحيرة تتفقد القافلة الطبية المجانية بقرية الجنبيهي بحوش عيسى
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 24-12-2025 في محافظة الأقصر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
زواج الفتيات القاصرات...هل ينتهي بالوصول إلى ألمانيا؟
دويتشه فيله
نشر في
الوطن
يوم 07 - 05 - 2017
تعتزم
ألمانيا
إلغاء زيجات اللاجئين القصر، خصوصاً إثر ارتفاع عدد تلك الزيجات بعد موجة اللجوء لأوروبا. خطوة قد تعود بالنفع على ضحايا الزواج المبكر. لكن هل توجد استثناءات؟ وما السبيل إلى الحد من عواقب هذا الزواج؟ في وقت سابق من شهر نيسان/أبريل 2017، وافقت الحكومة الألمانية في
برلين
على مشروع قانون يحظر زواج القصر في أوساط اللاجئين فى
ألمانيا
. وطبقا لمشروع القانون المقترح فإنه لا ينبغي أن يتم الزواج رسميا إلا حين يكون كلا الشريكين فوق سن ال 18. وإلى هذا التاريخ كان بالإمكان الزواج إذا كان أحد الشريكين يبلغ من العمر 16 سنة على الأقل، وإذا وافقت محاكم العائلات على الزواج. ووفقا لمشروع القانون، يتم إلغاء الزواج الذي يكون فيه عمر أحد الشريكين 16 أو 17 سنة. ومع ذلك توجد استثناءات، خصوصاً إذا أصبح الشريك الأصغر سنا بالغاً وأكد قبوله بالزواج. ويهدف مشروع القانون الألماني المقترح إلى معالجة ارتفاع عدد حالات زواج المبكر بعد أن جاء أكثر من مليون لاجئ إلى
ألمانيا
في عام 2015. ووفقاً للإحصاءات الرسمية، فقد بلغ عدد حالات زواج القصر في
ألمانيا
1475 حالة في عام 2016. وشملت هذه الحالات 361 حالة لأطفال دون سن ال 14. آثار سيئة لزواج القصر تعرِّف منظمة اليونيسف الأممية زواج الأطفال بأنه أي زواج رسمي أو شراكة زواج غير رسمية يكون فيها أحد الطرفين أو كلاهما دون سن ال 18. ووفقا لتصريح لاكشمي سوندارام، المديرة التنفيذية لمنظمة "بنات لا عرائس" (غيرلس نوت برايدس) غير الحكومية، فإن كل عام يتم تزويج 15 مليون فتاة في جميع أنحاء العالم، أي أن فتاة واحدة من كل أربع فتيات يتم تزويجها قبل بلوغهن سن ال 18. ويوجد حاليا أكثر من 700 مليون أنثى في العالم تم تزويجهن في فترة طفولتهن، في حين يبلغ عدد الذكور الذين تم تزويجهم دون السن القانونية 156 مليونا. زواج الأطفال آخذٌ في الارتفاع في
سوريا
وتقول سوندارام إن الطفلات العرائس غالبا ما يصبحن حوامل في سن مبكرة، وهذا يمكن أن يكون له عواقب مدمرة، بما في ذلك مضاعفات أثناء الحمل والولادة. "في إطار الزواج، تكون الطفلات العرائس عرضة للاعتداءات الجنسية والجسدية، وغالبا ما لا تكون لديهن القدرة على التفاوض مع أزواجهن. وقد يكون لديهن أيضا شعور منخفض جدا بقيمة الذات ". وتوجد أسباب كثيرة تجعل الآباء يزوجون بناتهم في وقت مبكر، كما تقول سوندارام: "السبب الرئيسي هو عدم المساواة بين الجنسين والتصورات (السائدة) حول "قيمة" الفتيات. يتم تزويج الفتيات (في وقت مبكر) لأنه يُنظر إليهن حصرياً كزوجات وأمهات مستقبليات". فالوالدان (والمجتمع) لا يعطيان الفتيات القدر نفسه الذي يمنحانه للأولاد الذكور، ولا يريان ضرورة للاستثمار في تعليمهن ولا يعترفان ببدائل الزواج المبكر". وغالبا ما تلعب التقاليد دورا كبيرا عندما يقرر الوالدان زواج طفلتهما، ويعتقد الكثيرون في المجتمع بصدق أنهما يبذلان قصارى جهدهما لمصلحة الأطفال من خلال تزويج أطفالهم في سن مبكرة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الفقر وانعدام الأمن -مثلا أثناء الأزمات الإنسانية- يغذيان هذه الممارسة. زواج الأطفال في مناطق الصراع وتقول مونيكا ميشيل -الباحثة في حالات جرائم الشرف في منظمة "تير ديه فام" (أرض النساء) غير الحكومية- إن النساء والفتيات هن دائما أولى ضحايا الأزمات والصراعات العنيفة. وتضيف أنهن "ضعيفات بشكل خاص. كما أن الإحصاءات الواردة من مخيمات اللاجئين في
الأردن
ولبنان واليمن تثبت أيضا أن عدد حالات زواج الأطفال آخذ في الارتفاع". وتشدد قائلةً: "كثير من الرجال الأغنياء الكبار في السن يستخدمون الوضع لشراء الفتيات الصغيرات، وغالبا ما يصبحن زوجاتهم الثانية أو الثالثة". وتؤكد لجنة اللاجئات -التي تتخذ من
نيويورك
مقرا لها- على أن "هشاشة الوضع والصراعات تؤثر على قرارات زواج الأطفال"، وفقا لتقرير صادر عن هذه اللجنة عام 2016 بعنوان "فتاة لا أكثر: تغيُّر أعراف زواج الأطفال في مناطق الصراع"، وأن "الحاجة إلى حماية الفتيات من الاغتصاب وكذلك من وصمة العار الناجمة عن الاغتصاب ومن الحمل خارج الزواج ومن تأثير المجتمعات الأخرى هي عوامل تؤدي إلى تزويج الأطفال". ووفقا للتقرير، فإن تسعة بلدان -من أصل 10 بلدان هي الأعلى في معدلات زواج الأطفال- تُعتبر بلداناً ذات وضع داخلي هش. وتشمل هذه البلدان:
النيجر
وجمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد ومالي وبنغلاديش وبوركينا فاسو وغينيا وجنوب السودان وموزامبيق. لكن رغم كون
سوريا
بلداً ذا وضع داخلي هش، فإن
سوريا
لا تنتمي إلى أعلى 10 بلدان في نسبة حالات زواج الأطفال. وقال التقرير إن الشابات، وخاصة من المناطق الريفية في
سوريا
، تحدثن عن حاجة متزايدة لحماية سمعتهن وشرفهن منذ بدء النزوح بسبب الحرب "وقلنَ إن الشرف والسترة في المجتمع السوري هما اللذان يحددان مستقبلهن، وبالتالي فإنهن وأفراد عائلاتهن يعملون على حماية الشرف خصوصا في فترات عدم الاستقرار". وبالتالي فإن أولياء الأمور يرون أن الزواج يساعد على حماية شرف بناتهم نظراً لمستقبلهن الغامض كلاجئات. وفي دراسة لباحثين حول لاجئات في مخيم ناكيفال في
أوغندا
، أفادت اللاجئات من جمهورية
الكونغو
الديمقراطية بأن حوادث الاغتصاب في وقت الصراع هي التي تحدد قرارات الزواج. وكتب الباحثون أنه تم تزويج بعض النساء في المخيم من مغتصبيهن، وتم تزويج كثير منهن مبكرا خوفا من عدم تمكنهن من العثور على شريك بعد تعرضهن للعنف الجنسي. السبيل إلى الحد من عواقب تزويج القصر وتدعو لاكشمي سوندارام -من منظمة "فتيات لا عرائس"- بشدة إلى اتباع استراتيجية ذات أربعة محاور لمعالجة زواج الأطفال. وتشتمل هذه الاستراتيجية على تقوية المرأة بشكل مباشر واستنفار العائلات والمجتمعات المحلية، وتوفير التعليم والصحة والعدالة وتنفيذ القوانين ذات الصلة. وتضيف أنه "وفي جميع الحالات، من المهم أن تركز الجهود -الرامية إلى إنهاء زواج الأطفال- على دعم الفتيات المتزوجات مسبقاً كذلك...وينبغي إنشاء خدمات مناسبة لتلبية احتياجات هؤلاء الفتيات (وأي أطفال قد يكونون لديهن) وضمان أن تبقى أي سياسات متبعة في صميم مصالحهن العليا". وفيما يتعلق بالقانون الذي يلغي زواج الأطفال (أيضاً في عمر ال 16 وال 17) في
ألمانيا
، رحبت ميشيل -من منظمة "تير دي فام"- بمشروع قانون الحكومة الألمانية الرامي إلى إلغاء جميع الزيجات بين الفتيان والفتيات دون السن القانونية. ومع ذلك، فهناك مشكلة وهي أنه: "إذا كان هناك فتاة عمرها 16 عاما وتزوجت خارج
ألمانيا
حين كان عمرها 15 عاما في وقت سفرها إلى
ألمانيا
فإن زواجها ليس له وضع قانوني في
ألمانيا
. لكن نخشى من أنه لن يتم إبلاغ مكتب الأطفال والناشئين بهذه الزيجة"، كما تقول ميشيل، مضيفةً "وبالتالي فإن هذا يعرض الأشخاص القاصرين لخطر جميع عواقب مثل هذه الزيجات رغم أن الزواج باطل في
ألمانيا
"، مشددة على أن "الوالدين هما الذين يجبرون أطفالهم على الزواج". ماناسي غوبالاكريشنان / (ع.م) © مهاجر نيوز – جميع الحقوق محفوظة مهاجر نيوز لا تتحمل مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى المصدر: مهاجر نيوز 2017
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
زواج الفتيات القاصرات…هل ينتهي بالوصول إلى ألمانيا؟
زواج الفتيات القاصرات.. هل ينتهي بالوصول إلى ألمانيا
زواج القاصرات ظاهرة عالمية يغذيها "الفقر والجهل"
زواج القاصرات- جدل في طريقه لألمانيا
زواج القاصرات... جدل في طريقه لألمانيا
أبلغ عن إشهار غير لائق