يلتقى مساء اليوم الاثنين، الأهلى وسموحة فى مباراة قوية على لقب الدورى فى النسخة رقم 56 بعد غياب 3 مواسم عن استكمال المسابقة بسبب مجزرة ستاد بورسعيد، لتصل المسابقة إلى محطتها الأخيرة بعدما وصل الأهلى وسموحة إلى المباراة النهائية، والتى يدخلها الأهلى متفوقاً بفارق الأهداف ويكفيه التعادل أو الفوز لحسم اللقب رقم 37 فى تاريخه، بينما يبحث سموحة عن أول تتويج له باللقب بعدما ضمن المشاركة فى دورى أبطال إفريقيا بالموسم الجديد مع الأهلى الذى يقاتل من أجل الفوز بالبطولة لتعويض جماهيره عن الخروج من دورى أبطال إفريقيا والتحول للعب فى بطولة الكونفيدرالية الإفريقية.