أعلنت فرنسا أن فتوى صدرت بحق مدرس التاريخ الذي قُتل بقطع رأسه، في وقت أطلقت فيه عمليات ضد المرتبطين بالتطرف. والجمعة الماضية، أقدم شاب شيشاني على قطع رأس مدرس التاريخ، صمويل باتي، (47 عاما)، في هجوم صدم الفرنسيين، وانتهى بمقتل المنفذ. وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين، إن والد تلميذة تعيش في منطقة "كونفلان سان أونورين" التي شهدت واقعة قتل صمويل باتي، ومنفذ الهجوم عبد الحكيم صفريوي "أطلقا فتوى واضحة" ضد مدرس التاريخ. اقرأ أيضاً * رقم قياسي.. فرنسا تُسجل 30 ألف إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة * عاجل.. قرار خطير من فرنسا بعد حادث ذبح أستاذ التاريخ * تخاريف ترامب..يصف ماكرون ب "رئيس الوزراء" * خطير.. فرنسا تُسجل 32 ألفا و427 إصابة جديدة بكورونا في 24 ساعة * لأول مرة.. إصابات كورونا العالمية تتجاوز 400 ألف خلال 24 ساعة * عاجل.. أول تعليق ل «السعودية» علي حادث ذبح أستاذ التاريخ الفرنسي * عاجل.. تطورات خطيرة بعد ذبح المدرس الفرنسي.. وماكرون يتطاول على الإسلام * ماكرون: حادث ذبح أستاذ التاريخ الفرنسي عملية إرهابية ممنهحة * عاجل.. أول تعليق من الرئيس الفرنسي على ذبح مدرس قرب باريس * عاجل.. سبب خطير وراء زيارة وزير خارجية أردوغان ل «فرنسا» * فرنسا تدعو دول الجوار الليبى لمشاركة أوسع لحل الأزمة * إنذار ألماني فرنسى أخير لتركيا لمراجعة موقفها في شرق المتوسط أشار الوزير في تصريحاته التي أدلى بها لإذاعة "أوروبا "1 إلى رجل كان ضمن 11 شخصا محتجزين لدى الشرطة الفرنسية، في إطار التحقيق بالهجوم الذي نفذه شاب شيشاني، الجمعة الماضية وعلى خلفية الهجوم، أطلقت الشرطة الفرنسية، اليوم، عمليات مداهمة ضد "عشرات الأفراد" المرتبطين بالتطرف. وفي هذا الصدد، ذكر وزير الداخلية أنه جرى فتح أكثر من 80 تحقيقا بشأن الكراهية عبر الإنترنت، لافتا إلى أن توقيفات حصلت في هذا الإطار. ووفق مصدر في الشرطة، فقد جاء الهجوم بعد قيام المدرس بعرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد، على تلاميذه.